تصدر وسم #وزيرة_الصحة المصرية هالة زايد قائمة الأكثر تداولاً في مصر، عقب زيارتها المفاجئة لإيطاليا، مقدمة حمولة طائرتين من المساعدات والمستلزمات الطبية، بتكليف من الرئيس عبد الفتاح السيسي. وركز التفاعل على جدوى تقديم مساعدات طبية للخارج.
بلغ عدد المتعافين من فيروس كورنا حول العالم نحو 250 ألفاً من بين أكثر من مليون و200 ألف مصاب، وراح ضحية تفشي الفيروس في نحو 200 بلد ومنطقة نحو 65 ألفاً، حتى صباح اليوم الأحد.
تستعدّ مصر لمواجهة التفشي المتسارع لوباء كورونا فيها، بعد فترة طويلة من التجاهل أولاً، ثم تقليل حجم الحالات ثانياً، إثر الزيادة المطردة في أعداد المصابين يومياً، فضلاً عن إصابة العديد من الأطباء بالفيروس.
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
العربي الجديد
05 ابريل 2020
بلال فضل
كاتب وسيناريست من مصر؛ يدوّن الـ"كشكول" في "العربي الجديد"، يقول: في حياة كل منا كشكولٌ ما، به أفكار يظنها عميقة، وشخبطات لا يدرك قيمتها، وهزل في موضع الجد، وقصص يحب أن يشارك الآخرين فيها وأخرى يفضل إخفاءها، ومقولات يتمنى لو كان قد كتبها فيعيد كتابتها بخطه، وكلام عن أفلام، وتناتيش من كتب، ونغابيش في صحف قديمة، وأحلام متجددة قد تنقلب إلى كوابيس. أتمنى أن تجد بعض هذا في (الكشكول) وأن يكون بداية جديدة لي معك.
طلب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، من القوات المسلحة تجهيز طائرتين عسكريتين لتحملا كميات من المستلزمات الطبية، والسترات الواقية، ومواد التطهير، إلى إيطاليا، في حين تعاني بلاده من نقص شديد في المستلزمات الطبية.
تجاوز عدد المصابين بفيروس كورنا حول العالم حتى صباح اليوم السبت، مليوناً ومائة ألف شخص، فيما أُعلنَت وفاة نحو 60 ألفاً حتى الآن، وتعافي أكثر من 230 ألفاً، ويقول خبراء إن الأرقام المعلنة أقلّ من الحقيقة بكثير.
لا يسمح تضارب المصالح بين وشنطن وبكين بفترة هدوء طويلة الأمد، وقد يتكشف عالم ما بعد كورونا عن منافسةٍ أكثر شراسة بين البلدين، وجهود صينية مضاعفة للدخول في عمق النفوذ والتحالفات الأميركية، والتي ستحتاج واشنطن إلى تمتينها وتحصينها
لا تزال الدول تسابق عدّاد كورونا الذي يواصل الارتفاع يوماً بعد يوم، ويقترب من عتبة المليون إصابة، فيما تراجعت الصين، التي ظهر فيها الفيروس للمرة الأولى، إلى المرتبة الرابعة عالمياً لناحية الإصابات، تسبقها كلّ من الولايات المتحدة، وإيطاليا، وإسبانيا.