تبنّى "حزب الله" تنفيذ استهداف آلية عسكرية عند مرتفعات شبعا المحتلّة على الحدود اللبنانية الفلسطينية. وجاء في البيان الصادر عن العلاقات الإعلامية في الحزب، أن "مجموعة الشهيد علي حسن حيدر قامت بتفجير عبوة ناسفة في دورية إسرائيلية
تشير التقديرات الإسرائيلية، إلى أنّ شوكة حزب الله قد قويت، وبات قادراً على أخذ المبادرة في أي حرب مقبلة، واحتلال الأراضي، رغم تورطه في حرب سورية، وأنّه لم ينس ثأره لقائديه عماد مغنية وحسان اللقيس، وينتظر الفرصة المواتية للانتقام.
حان الوقت لمراجعة الدور العربي على المستويين الإقليمي والدولي، بتنميط التفاعل مع الحدث، بما يخدم الإطار المشترك للمصلحة العربية والأمن القومي، بمفهوم عصري للكلمة، لوضع تصوّر متكامل عن جيوبوليتيكا العرب، وكيفية تحسينها، وتحديد الخلل فيها.
كشف المحلل العسكري لصحيفة "هآرتس"، عاموس هرئيل، عن أن "القادة الميدانيين لجيش الاحتلال الإسرائيلي، ورؤساء الفرق العسكرية المنتشرة على الحدود الشمالية مع لبنان، يرصدون في الفترة الأخيرة تحركات متواصلة لعناصر حزب الله، تحكي قصة واقع ميداني، يخالف
أقرت الحكومة اللبنانيّة، عند منتصف ليل الجمعة ــ السبت، بيانها الوزاري بعد التوافق على بند المقاومة، لكنها خسرت أحد الحزبَين المسيحيين فيها، وهو حزب الكتائب، الذي علم "العربي الجديد" أن وزارؤه سيستقيلون مساء اليوم السبت، لعدم موافقتهم على بند
نفى مسؤول في استخبارات الجيش اللبناني، لـ"العربي الجديد" تعرض اي موقع لحزب الله لقصف إسرائيلي رداً على انفجار عبوة في دورية إسرائيلية على الحدود، فيما أعلن تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش)، عبر "تويتر"، مسؤوليته عن العملية.
هل اعتمد حزب الله أسلوب النظام السوري بتأجيل الرد على الاعتداءات الإسرائيلية إلى "الزمان والمكان اللذين يختارهما"؟ سؤال بات مشروعاً طرحه بعد غارات المقاتلات الإسرائيلية الأربع على شرق لبنان، ليل أمس الاثنين.