كلمة شيخ الأزهر، أحمد الطيب، أخيرا بمناسبة عيد المولد النبوي، أشبه بتشخيص دقيق للحالة المصرية، منذ استولى عبد الفتاح السيسي على السلطة، غصبًا، بغطاء ديني كهنوتي، وفره حضور شيخ الأزهر نفسه، وبطريرك الكنيسة.
ماذا دار برأس الضابط الذي أقام حفل تعذيب مادي ونفسي في سجن مصري بحق الناشط المعتقل علاء عبد الفتاح، وصلت إلى مرحلةٍ أكثر انحطاطًا في الغل والخسّة؟ ولماذا هبط بسادّيته وتوحشه إلى مرحلة تجريد الشاب من ملابسه، وضربه ضربًا مبرّحًا؟