لم يذهب أردوغان إلى العراق الذي غاب عنه 13 عاماً، إلّا بعد حصوله على مؤشّرات صريحة بوصول حكومتي العراق (بغداد وأربيل) إلى مرحلة من التجاوب المعقول مع تركيا.
تكشف مصادر "العربي الجديد" أن تركيا حصلت على تفويض عراقي بشنّ عملية عسكرية ضد حزب العمال الكردستاني داخل العراق، مقابل حصول بغداد على أفضلية في ملف المياه.