تبدو الأولوية في المرحلة الحالية في إقامة حوار مباشر بين الليبيين للتفاهم على مرحلة ما بعد "الاتفاق السياسي"، وخصوصاً الدستور والانتخابات، علما أن توسيع نطاق سيطرة حكومة الوفاق يسمح بتجديد دور السياسيين والديناميات الاجتماعية، بما يصب في سلة "الوفاق"