يعاني الصحافيون الفلسطينيون أزمة البطالة التي طاولت مختلف القطاعات في غزة والضفة، لكنهم يحاولون الالتفاف على المعوقات، وتدفعهم الرغبة إلى إيصال أصواتهم ومواجهة الاحتلال.
حاصرت قوات الجيش الإسرائيلي مدرسة الساوية-اللبن صباح اليوم، وأغلقتها بعد إطلاق القنابل المسيلة للدموع باتجاه من كانوا بداخلها من طلبة ومعلمين، متسببة بحالات اختناق في صفوفهم.
تخطى الحراك الاحتجاجي في جنوب العراق يومه الأربعين على التوالي، مسجلاً أطول احتجاج مستمر منذ 2003، رغم تراجع أعداد المتظاهرين، إلا أن عدم تحقيق المطالب وتعقّد المشهد الأمني بسبب تدخّل المروحيات لتطويق التظاهرات، وسقوط ضحايا جدد، مؤشرات تنذر بتطورات
عمّت الاحتفالات الصاخبة الشوارع والمدن والقرى الفرنسية، بعدما خرجت الجماهير العاشقة لمنتخب الديوك، بعد فوزه بلقب بطولة كأس العالم 2018، ابتهاجاً باللقب
لم يمنع إطلاق النار المتواصل وقنابل الغاز المسيلة للدموع، ضابط وسائق الإسعاف الفلسطيني، باسم أبو طعيمة، من الوصول إلى مناطق احتشاد المتظاهرين في مسيرات العودة الكبرى على طول الحدود الشرقية لمدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة، للأسبوع الثاني على التوالي.
واجبها وإنسانيّتها دفعا نسرين عميرة، التي لم تتجاوز 19 عاماً من عمرها، إلى تحدّي جنود الاحتلال الإسرائيلي، بهدف إنقاذ مصابين أراد الاحتلال اعتقالهما. جرأتها هذه ليست وليدة اللحظة، فما فعلته جزء من إيمانها بقضيتها
كشفت دراسة أميركية حديثة أن استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلية المستمر للغاز المسيل للدموع في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين يدمّر الصحتين الجسدية والنفسية للفلسطينيين، لا سيما النساء والأطفال والمسنين.
