أعلنت هيئة الأسرى والمحرّرين من السجون الإسرائيلية إبان فترة احتلال إسرائيل جنوب لبنان عن فضيحة جديدة في ملف العميل اللبناني الأميركي عامر الفاخوري، بعد كفّ التعقبات عنه ومغادرته الأراضي اللبنانية عبر سفارة الولايات المتحدة في بيروت.
منذ انفصال باكستان عن الهند عام 1947، لم يكن الفن والفنانون في حالة جيدة، لا من ناحية فرص العمل، ولا من الناحية المالية. واجه هذا القطاع في تاريخه أزمات كبيرة، آخرها كانت تهديدات الجماعات المسلحة
أنا كما تعرف أسكن هنا، مقابل أحد أشهر مطاعم العاصمة. يستقبل ما يقارب ألف شخص يومياً، المطعم من دون شبابيك، بحائط طويل وباب صغير، لا أعرف كيف للناس أن تنجذب إليه؟ أو أن تصدق أنه مطعم وليس مقرّ الفرقة الخامسة.
فاجأ أمين عام "حزب الله" اللبناني حسن نصر الله الجميع في كلمة، مساء الجمعة، بهجومه على "الأصدقاء والحلفاء" قبل الخصوم والمعارضين له، من دون أن يسمّيهم، في إطار قضية إطلاق سراح العميل اللبناني الأميركي عامر الفاخوري.
استدعى وزير الخارجية اللبناني، ناصيف حتي، السفيرة الأميركية في لبنان، دوروثي شيه، واستمع منها إلى شرح حول حيثيّات وظروف إخراج العميل اللبناني الأميركي، عامر الفاخوري، من سفارتها في بيروت، فيما أعلن رئيس المحكمة العسكرية، حسين عبد الله، تنحيه عن
بطوافةٍ أميركية قادمة من قبرص، غادر العميل اللبناني الأميركي عامر الفاخوري، صباح اليوم الخميس، أراضي السفارة الأميركية في عوكر، قرب بيروت، بحسب ما أكده محامي الأسرى المحررين في لبنان حسن بزي لـ"العربي الجديد".
تتسارع التطورات بقضية اللبناني الأميركي عامر الفاخوري، مع إصدار قاضي الأمور المستعجلة في النبطية قراراً بمنع سفر "جزار الخيام"، المتهم بارتكاب جرائم قتل ومحاولة قتل أسرى داخل سجن الخيام، وخطف وتعذيب آخرين خلال الاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان، وذلك
عاد الغضب للشارع اللبناني، مساء الاثنين، وهذه المرّة من بوابة قرار وقف التعقبات بحق العميل اللبناني الأميركي عامر الفاخوري، المتهم بجرائم قتل، ومحاولة قتل أسرى داخل سجن الخيام، وخطف وتعذيب آخرين، خلال الاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان قبل الانسحاب عام
من اتهامات تصل عقوبتها إلى الإعدام، إلى قرار بوقف التعقبات، هكذا تطورت قضية اللبناني الأميركي عامر الفاخوري، المتهم بارتكاب جرائم قتل، ومحاولة قتل أسرى داخل سجن الخيام وخطف وتعذيب آخرين، خلال الاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان قبل الانسحاب عام 2000.
تتجه الإدارة الأميركية نحو فرض عقوبات جديدة على شخصيات حكومية وأمنية عراقية وأخرى في "الحشد الشعبي"، على خلفية صلتها بانتهاكات متعلقة بقتل المتظاهرين وقمعهم، بحسب ما تؤكّد مصادر لـ"العربي الجديد".