قاص وسيناريست وصحفي سوري، له 22 كتاباً مطبوعاً وأعمال تلفزيونية وإذاعية عديدة؛ المشرف على مدوّنة " إمتاع ومؤانسة"... كما يعرف بنفسه: كاتب عادي، يسعى، منذ أربعين عاماً، أن يكتسب شيئاً من الأهمية. أصدر، لأجل ذلك كتباً، وألف تمثيليات تلفزيونية وإذاعية، وكتب المئات من المقالات الصحفية، دون جدوى...
اتصل بي أبو سعيد، في حوالي الساعة التاسعة مساء. قال لي إن مساء مدينة إدلب، هذا اليوم، كان عامراً بالرعب، فقد قصف الطيران السوري الطرف الشرقي من المدينة
قتل شخص وجرح آخر، الاثنين، بهجوم من مناطق النظام السوري استهدف أطراف قرية بينين في ريف إدلب الجنوبي، فيما هاجم تنظيم "داعش" مواقع لقوات النظام في البادية.
سلطة الجولاني مهددة في إدلب، وليس من الممكن في حال من الأحوال أن تتشكل قيادة جماعية. لقد وصلت تجربة هيئة تحرير الشام في السلطة إلى نهايتها، وهي تتفسخ تباعاً.
بعد الاستقرار النسبي الذي شهدته محافظة إدلب، شمال غربي سورية، أقام عدد من أصحاب رؤوس الأموال من سكان المنطقة مشاريع صغيرة ومتوسطة بهدف الحصول على مصدر دخل محلي.