يكشف التحقيق كيف تُستنزَف موارد اليمن البشرية، إذ يُجنّد المتحاربون شباناً في سنّ الجامعة، وبدلاً من تحقيق أحلامهم في حياة كريمة وبناء الوطن، يعودون جثثاً هامدة
على العرب واليهود أن يفكّروا في الواقع ويعلموا أنه "ليس باستطاعة أحد الطرفين القضاء على الآخر نهائيا". هذا ما اقترحه ذات يوم علال الفاسي حلًا لقضية فلسطين.
كان ملفتًا القبول الهادىء لحزب العدالة والتنمية نتيجة الانتخابات البلدية المؤلمة، وبالمقابل كانت ردود فعل معارضيه أبعد ما تكون عن التشنج والمبالغة في الفرح.