واصلت إسرائيل استهداف مواقع في القلمون في ريف دمشق، والتي تقع في منتصف ما يسمى "الطريق البري الإيراني" الذي يبدأ من شرق سورية وينتهي في منطقة البقاع اللبنانية،
قُتل 5 عناصر من المليشيات المدعومة من "الحرس الثوري الإيراني"، وجرح آخرون، جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارة عسكرية في بادية الشولا بمحافظة دير الزور شرقي سورية.
قُتل عنصران من النظام السوري بهجوم من مجهولين في درعا، في حين سلم الجيش الأردني جثث قتلى سقطوا إثر اشتباكات بعد كشف عمليات تهريب مخدرات على الحدود بين البلدين.
للمرة الثانية يضطر السوريون إلى ترك كل ما يملكون وراء ظهورهم للنجاة بحياتهم، فراراً من حرب السودان، إذ يسلكون دروباً صحراوية شديدة الخطورة للانتقال إلى مصر