وجه عدد من نواب الائتلاف الحاكم والأحزاب الداعمة لحكومة يوسف الشاهد، صباح اليوم الاثنين، عشرة أسئلة محرجة لوزير التعليم العالي والبحث العلمي، سليم خلبوس، داخل البرلمان، منددين بتأخر الاجابة عن بعضها، والذي يعود طرحه إلى العام الماضي.
في الوقت الذي تدعو فيه المتاحف العربية الزوار، والأطفال منهم خاصة، إلى ارتيادها ضمن احتفالها في "يوم المتاحف العالمي" الذي يصادف الثامن عشر من أيار/ مايو من كلّ عام، فإنها تبدو شبه غائبة عن العملية التعليمية طوال أيام السنة.
تعتزم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي فتح الجامعات التونسية العمومية لتدريس الطلاب الأفارقة بمقابل مادي بداية من شهر سبتمبر/ أيلول القادم، كما سيتم إحداث وكالة ومكاتب داخل الجامعات لإرشاد الطلاب الأجانب وتقديم المعلومات التي يحتاجونها.
ما زالت أزمة التعليم الثانوي في تونس محتدمة، رغم دعوة مجلس نواب الشعب وزير التعليم وأمين عام اتحاد الشغل، إلى تقريب وجهات النظر وتجاوز الخلافات، أملا في حلحلة الأزمة التي وصلت إلى مرحلة غياب الثقة بين الطرفين.
طلاب تونس الجامعيون مهددون اليوم بسنة بيضاء، على خلفيّة التجاذبات القائمة بين الأساتذة الجامعيين وبين وزارة التعليم العالي في تونس التي لم تفِ بالتزاماتها السابقة. ومن شأن ذلك أن يؤثّر على دراستهم عموماً.
تنطلق فعاليات الدورة الخامسة من "مهرجان استخبار للموسيقات" مساء اليوم الثلاثاء في "المركب الثقافي محمد الجموسي" في صفاقس، وتتواصل حتى السادس من الشهر الجاري. التظاهرة التي أطلقها "المعهد العالمي للموسيقى" في المدينة تشتمل على مسابقات في العزف الفردي
يطرح حال الثورة السورية اليوم، بمرور سبعة أعوام على انطلاقتها وسقوط نحو 500 ألف قتيل مدني، تساؤلات عما إذا كانت ستعيش عاماً ثامناً، بعد التحولات الكبيرة التي شهدتها إثر التدخل الروسي وقبله الإيراني، ذلك أن مطالب الحرية لم تسقط.
اندلعت احتجاجات شعبية في عدد من الدول خلال الفترة الأخيرة رفضاً لإجراءات حكومية تمس حياة المواطنين المعيشية سواء كانت في إطار خطط حكومية او تنفيذاً لتوجيهات مؤسسات دولية مثل صندوق النقد الدولي.
2018 يحمل موجة جديدة من الحراك الاحتجاجي في المنطقة على إثر الأزمة الاقتصادية وإخفاق الحكومات، وتعثر قوى الثورة والقوى السياسية في فرض التغيير، لذا ياتي الحراك من الشباب والمعطلين والفقراء بشكل عفوي.
كشف تقرير رسمي في الجزائر الأربعاء، أن شبكات المخدرات غيرت مسالكها للتهريب إلى دول شرقي الجزائر وأوروبا، وأن السلطات الجزائرية نجحت في ضبط كميات كبيرة من المخدرات خلال 2017، لكنها لاحظت أن كميات أخرى جرى تهريبها دون المرور بالأراضي الجزائرية.