شرق أفغانستان، وجد تنظيم الدولة موطئ قدم في ولايتي ننجرهار وكنر، عامدا إلى استقطاب الفتيات والعائلات في محاولة لتعويض خسائره، في ظل حصوله على موارد مالية تفوق حركة طالبان، وفق ما يوثقه تحقيق "العربي الجديد".
أليس في مسارعة أنظمة مستبدّة، كما في مصر والإمارات والبحرين، للوقوف مع السعودية ضد كندا التي تقف مع حقوق الإنسان في السعودية، ما يقول الكثير عن حالنا الكئيب؟ لا تدعم تلك الأنظمة العربية المستبدّة بعضها إلا في مواقف الخزي.
بعد الغارة الأميركية التي استهدفت، أمس الأربعاء، عناصر لتنظيم "داعش" وأدت إلى مقتل أحد قيادييه، على تخوم مدينة بني وليد الليبية، عاد الحديث مجدداً عن وجود التنظيم في المنطقة، وذلك بعد عامين من هزيمته.
شهدت تركيا خلال الأشهر الأخيرة ازدياداً كبيراً في أعداد اللاجئين الأفغان القادمين إليها والفارين من جحيم الحرب المستمرة في بلادهم، وذلك عبر الحدود التركية ـ الإيرانية المشتركة.
لجوء واغتراب
مباشر
التحديثات الحية
باسم دباغ
13 ابريل 2018
يحيى العريضي
كاتب وإعلامي سوري، مستشار الهيئة العليا للمفاوضات، دكتوراة في الإعلام من جامعة جورج تاون
دخل الحرس الثوري الإيراني، عبر حزب الله، مقاتلا، بل قاتلا، إلى الأراضي السورية. تخطط إيران في سورية وترسم وتقرّر، وقيادة الأسد تصرح؛ وتنفذ تلك الإرادة الإيرانية. اقتصاديا، وعسكريا، وبشريا؛ تغلغلت إيران في كل زاوية لا يزال الأسد "يسيطر" عليها.
حذّر تقرير للاستخبارات الدنماركية، اليوم الجمعة، من أن "الخطر الأمني ضد الدنمارك لا يزال قائماً بدرجة خطيرة"، مشيراً إلى أن "الخشية الأمنية برزت بشكل أوسع في صورة تهديد واضح تمثله جماعة (داعش) على خلفية الصراع في كل من العراق وسورية".
"ليست لديّ كلمات أصف بها ما رأيت وما عشته في السجن. ليس هناك تعذيب جسدي لكن لا حياة هناك"، هكذا يبدأ محب الله الحديث مع "العربي الجديد" حول الأشهر الستة التي عاشها في سجن باغرام، وهو أحد سجون كابول
تراهن أفغانستان على الحوار مع باكستان من أجل تسهيل المصالحة الداخلية، وذلك من خلال خطوات عدة، أبرزها الإفراج عن قادة من "طالبان" معتقلين لديها، تعتقد كابول أنه بإمكانها الاستعانة بهم لإنجاح المصالحة. لكن دور باكستان يبقى في نظر بعضهم غامضاً.
لم يعد مفاجئاً أن يكون مرتكبو الجرائم في أوروبا، باسم الجهاد، من أصحاب السجلات الجنائية. بل أصبح هو النمط، فمن في وسعه قتل أعداد كبيرة من البشر إلا إذا كان مجرماً وواقعاً تحت تأثير مخدّرين قويين: المخدرات الفعلية والدينية.
تداولت وسائل الإعلام الأفغانية والباكستانية ووسائل التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو، تظهر أفراداً من الشرطة الباكستانية يعتدون على مدنيين ويكسرون زجاج سياراتهم، ثم يقودونهم إلى مراكز أمنية.