شهدت عدة بلدات وقرى في ريفي حلب وإدلب، ضمن مناطق سيطرة المعارضة السورية شمال غربي سورية، تظاهرات، الليلة الماضية، ضد "هيئة تحرير الشام"، يأتي ذلك فيما اعتقل جهاز "الشرطة المدنية" التابع لـ"الحكومة السورية المؤقتة" عائلة نازحة من ريف محافظة حماة.
أعلنت منظمة "الدفاع المدني السوري" (الخوذ البيضاء) أن العاصفة المطرية التي ضربت شمال غرب سورية يوم السبت الماضي، والتي استمرت حتى اليوم الإثنين، أدت إلى تشكل سيول جارفة خلفت أضراراً في أكثر من 45 مخيماً للمهجرين ومراكز الإيواء
خرج آلاف المتظاهرين في تظاهرات عديدة، اليوم الجمعة، في ريفي حلب الشمالي والغربي والشرقي، وريفي إدلب الشمالي والغربي، وفي محافظة درعا، جنوب سورية، وذلك ضمن فعاليات إحياء الذكرى الثانية عشرة لانطلاق الثورة السورية ضد النظام.
تتمثل أولويات مرحلة ما بعد زلزال 6 فبراير/ شباط الماضي في مناطق الشمال السوري في تأمين مساكن ومواد إغاثة والخدمات الطبية للمنكوبين، والمطلوب أن توفر المجالس المحلية حلولاً أكثر استدامة
قتل أربعة أشخاص وجرح ثمانية آخرون، صباح اليوم الأربعاء بانفجار مجهول في حي الحميدية الخاضع للنظام السوري بمدينة دير الزور شرقا، فيما قتل وجرح عناصر من قوات النظام مساء أمس بعمليات قنص وقصف نفذتها "هيئة تحرير الشام" في ريفي حلب وإدلب شمال غربي البلاد
قُتل عدد من عناصر قوات النظام السوري و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، خلال هجمات وعمليات قنص في شمالي البلاد وشرقها، فيما أفرجت سلطات النظام السوري، أمس السبت، عن 23 معتقلاً من سجن صيدنايا بريف دمشق، من دون إعلان رسمي.
دخلت قافلة مساعدات أممية، اليوم السبت، إلى مناطق شمال غرب سورية من معبر باب الهوى، مخصصة لمساعدة المتضررين من الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسورية في 6 فبراير/شباط الماضي.
أطلق نشطاء من اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، انطلاقاً من شعورهم بواجب تأمين مساعدات للشعب السوري المنكوب بالزلزال حالياً، حملة لجمع مساعدات في المخيمات يأملون أن تستمر
الرقم الذي أعلنت عنه وكالة فيتش للتصنيف الائتماني عن الخسائر التي تسبب فيها الزلزال في سورية بنحو ملياري دولار وقد تصل إلى 4 مليارات أو أكثر، يعتبر فضفاضاً للغاية، إذ لايزال من المبكر الحديث عن رقم دقيق، لا سيما في سورية.