تنتقل أزمة إعفاء اليهود المتشددين في إسرائيل من التجنيد الإلزامي من الأروقة السياسية إلى دروب الاقتصاد، إذ تتصاعد تحذيرات قطاعات الأعمال من مشاكل أعمق.
واصلت أسماء الأسد السطو على أموال أمراء الحرب، عبر مكتبها الاقتصادي التابع بشكل مباشر للقصر الجمهوري، حيث تضغط عليهم للتنازل عن ممتلكاتهم وأموالهم.
دافع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عن كارتل رجال الأعمال الذي يُعد ذراعه الاقتصادية كونه يساعده في تنفيذ سياساته وخياراته الاقتصادية وتطوير البنية التحتية.
أحالت نيابة أمن الدولة العليا المصرية، اليوم الثلاثاء، رئيس حي السلام ثان، ومسؤولاً أخر بالحي، إلى المحاكمة الجنائية، وذلك على خلفية تورطهما في قضايا فساد.