ماذا تريد روسيا بعد القرم؟ كل شيء ولا شيء. تريد أن يبقى القرار الأوكراني ممسوكاً من موسكو، ولا تريد إرسال جيشها إلى المقاطعات الأوكرانية الثائرة. تريد موسكو الإمساك بأوكرانيا من دون استيلاد "قرم" أخرى.
لا تزال شعبيته مرتفعة على الرغم من استقالته من منصبه كقائد المجلس العسكري في حلب. العقيد عبد الجبار العكيدي يتحدث لـ"العربي الجديد" عن معركة حلب و"داعش" ومستقبل الائتلاف الوطني والحلّ العسكري الوحيد.
يستعرض تقدير الموقف التالي الذي أعده المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات السياقات التي تمت فيها زيارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، السعودية، في 28 مارس آذار الماضي، وأهمها أجواء من عدم الثقة بين الحليفين التاريخين، وكذلك نتائج الزيارة.
يعود "مهنّد" التركي (كيفانش تاتليتوغ) إلى شاشة mbc1 الأربعاء في قصّة حبّ بينه وبين "نورا" (فرح زينب عبد الله)، بعد نهاية الحرب العالمية الأولى في 1920، في أجواء مشابهة لصراع القوى العظمى في أيّامنا هذه.
يزكّي المقال مبدأ المواطَنة والحق في التعبير عن التعددية السياسية والثقافية، ويناصر مبدأ عمومية القوانين ومدنيتها، ولا يزكّي طائفةً على أخرى. جُلّ المراد هو التعبير عن الوقوف مع الضحايا والمستهدفين، أياًّ كانوا، والوقوف ضد الظلم، أَيّاً كان مصدره
قضايا
محمود الريماوي
31 مارس 2014
برهان غليون
أكاديمي سوري، أستاذ علم الاجتماع السياسي في جامعة السوربون في باريس، أول رئيس للمجلس الوطني السوري المعارض، من مؤلفاته: "بيان من أجل الديمقراطية" و"اغتيال العقل" و"مجتمع النخبة".
بدل الحفاظ على الدولة السورية، ووحدتها وسيادتها، بتدخل أممي منظم ومحدود، لوضع حد للمأساة، فتح فيتو موسكو الجاهز الباب أَمام التدخلات العسكرية الممكنة، القومية والمذهبية والدينية، وقاد إِلى تفكك الدولة، وحوّل مؤسساتها العسكرية والأمنية إلى حاضنة
زوايا
برهان غليون
31 مارس 2014
غازي دحمان
مواليد 1965 درعا. كتب في عدة صحف عربية. نشر دراسات في مجلة شؤون عربية، وله كتابان: القدس في القرارات الدولية، و"العلاقات العربية – الإفريقية".
بنت إدارة أوباما استجابتها للحدث السوري، وخلفه تلطت وراء حقيقة كبرى، كانت تتولد بالتوازي مع هذه السياسة، هي الانسحاب غير المعلن من ساحة الحدث، وتركه فراغاً يملأه الآخرون. وهؤلاء عناوين واضحة في ساحة الحدث السوري، روسيا وإيران.
في ما يمكن اعتباره استمراراً للصراع بين الأجنحة المختلفة داخل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، علمت وكالة "رويترز" أن عملية إصلاح شفافة، تبناها "فيفا" لمراجعة شؤونه، كانت على بعد ساعات من التوقف بفعل محاولات من داخل الاتحاد نفسه.
لم تكن العلاقات بين روسيا والغرب، منذ وصول فلاديمير بوتين إلى سدة الحكم في روسيا، جيدة. كانت "البرودة" سِمتهُا. ليس فقط لأن بوتين لا يضحك إلا نادراً، بل لأنه، منذ البدء، كان يشكك في النوايا الغربية، تجاه روسيا.
لم تدفع الأزمة الأوكرانية القوى الكبرى نحو المواجهة، وأبقت الجبهة باردة، بحدود عقوبات شعواء بين الولايات المتحدة والأوروبيين من جهة، وروسيا من جهة ثانية.