في حالة عدم الانصياع إلى إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، فلا خيار سوى أن تتحد جميع المبادرات الوطنية والشبابية، وتبدأ تنظيم طاقات الشعب الفلسطيني وتوجيهها، وتصعيد ذلك، وصولًا إلى مؤتمر وطني، تنتج عنه لجنة تحضيرية تُكمل مهمتها لإعادة بناء المنظمة