لم تتمكن الحكومة الباكستانية، ولا حزب "حركة الإنصاف" بزعامة عمران خان، بعد، من حسم الصراع حول موعد انتخابات إقليمي البنجاب وخيبربختونخوا، وسط حسابات للحكومة تقودها إلى تحدي قرارات المحكمة العليا، وحسابات خان لتأليب الشارع ضد السلطة.
تواصل السلطات التونسية التحقيق مع عدد من القادة السياسيين المعتقلين في قضايا مختلفة بتهمة "التآمر على أمن الدولة الداخلي"، فيما حذرت هيئة الدفاع من التجاوزات والخروقات في الإجراءات وسوء معاملة المعتقلين.
طلبت الحكومة الباكستانية، على لسان أكثر من مسؤول فيها، من رئيس المحكمة العليا، القاضي عمر عطا بنديال، وهو رئيس المؤسسة القضائية، الاستقالة بحجة أنه أصبح متنازعاً عليه بعد أن تدخل في شؤون الانتخابات.
يشتّد الصراع في باكستان على كل المحاور وسط أزمة اقتصادية خانقة، فيما تحاول حكومة شهباز شريف، المدعومة من الجيش، تقليص صلاحيات رئاسة المحكمة العليا، التي تراها منحازة، برأيها، لحزب رئيس الوزراء السابق عمران خان.
أعلن التلفزيون الرسمي في ميانمار أنّ اللجنة الانتخابية التي شكّلتها المجموعة العسكرية الحاكمة قرّرت اليوم الثلاثاء حلّ "الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية"، الحزب الذي تتزعّمه أونغ سان سو تشي
من النجم الرياضي الأول في باكستان إلى رئيس سابق للوزراء ومطلوب للقضاء الباكستاني تمتد سيرة عمران خان التي عرفت تقلبات كثيرة، وتمكن فيها من تحقيق نجاحات فاجأت الوسط السياسي الباكستاني.
حاولت الشرطة الباكستانية، اليوم الأحد، اعتقال رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، تنفيذاً لقرار محكمة إسلام أباد باعتقاله ومثوله أمامها في السابع من الشهر الجاري، في قضية ما يعرف بـ"توشاخانا" (مستودع الهدايا)، حيث اتُهم خان بالتضليل بشأن هدايا تلقاها
تتزايد مخاطر اليمين المتطرف الأوروبي في الفترة الأخيرة، مع تشكيل عملية الاعتداء على مركز كردي في باريس، الأسبوع الماضي، محطة أساسية في جرأة هذا اليمين واستعداده للقيام بأعمال عنفيّة واسعة، في استعادة لكوابيس الفاشية.