تدعو جماعات حقوقية وكذلك مواطنون الحكومة الإثيوبية إلى إنهاء حجب الإنترنت في أجزاء من البلاد، بعدما تركت الخطوة ملايين الأشخاص غير مطلعين على آخر تطورات تفشي فيروس كورونا المستجد.
رصد
مباشر
التحديثات الحية
24 مارس 2020
بلال فضل
كاتب وسيناريست من مصر؛ يدوّن الـ"كشكول" في "العربي الجديد"، يقول: في حياة كل منا كشكولٌ ما، به أفكار يظنها عميقة، وشخبطات لا يدرك قيمتها، وهزل في موضع الجد، وقصص يحب أن يشارك الآخرين فيها وأخرى يفضل إخفاءها، ومقولات يتمنى لو كان قد كتبها فيعيد كتابتها بخطه، وكلام عن أفلام، وتناتيش من كتب، ونغابيش في صحف قديمة، وأحلام متجددة قد تنقلب إلى كوابيس. أتمنى أن تجد بعض هذا في (الكشكول) وأن يكون بداية جديدة لي معك.
حين يقول كثر ممن أعرفهم بمنتهى الثقة والحماس: "انسوا المنع في عصر الإنترنت"، رداً على مطالبات كثيرين ممن أعرفهم ولا أعرفهم بمنع ما هو موجود على الإنترنت، أسأل نفسي عما إذا كان الذين أعرفهم قد سمعوا عن تفاصيل التجربة الصينية..
"تعبير محاصر من الشارع إلى الإنترنت"، تحت هذا العنوان، أصدرت مؤسسة حرية الفكر والتعبير (منظمة مجتمع مدني مصرية) تقريرها السنوي الحديث عن حالة حرية التعبير في مصر خلال عام 2019.
اعتبر رئيس منظمة الدفاع المدني الإيرانية، غلام رضا جلالي، أن الهجوم الإلكتروني الأخير الذي تعرضت له بلاده هدف إلى "تقدير الوضع للقيام بهجوم إلكتروني أوسع"، مضيفاً أن التخمينات تشي بأن مصدر الهجوم "كان أميركياً"، مع تأكيده على "التصدي له وإحباطه".
أعلن المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية "مدى" عن تفاصيل تقريره السنوي حول الحريات الإعلامية في فلسطين خلال العام الماضي 2019، حيث وثق التقرير 678 انتهاكاً ضد الحريات الإعلامية في الضفة الغربية وقطاع غزة، بما في ذلك مدينة القدس المحتلة.
ورد في العدد 163 من الجريدة الرسمية "الوقائع الفلسطينية" الصادرة عن ديوان الفتوى والتشريع، أن المحكمة الدستورية العليا أصدرت قرارها بعدم قبول إحالة محكمة الصلح للمادة 39 من قرار بقانون 10 لسنة 2018 بشأن الجرائم الإلكترونية.
تكشف "خطة الحصن" عن وسائل السلطات الروسية لقمع الرأي الآخر على الإنترنت، والتي تطاول الصحافيين والمدوّنين، ومن بينها حجب مواقع وتقييد الوصول إلى الشبكة، ضدّ ما تعتبره "طابوراً خامساً" و"العملاء الأجانب".
أصدر المرصد المصري للصحافة والإعلام (منظمة مجتمع مدني) تقريره السنوي الحديث عن أوضاع الصحافة والإعلام في مصر خلال عام 2019، رصد فيه 171 انتهاكاً بحق صحافيين وإعلاميين في المؤسسات التي يعملون فيها.
النخبة التونسية التي تقود البلاد اليوم طائفيّةٌ لم تلتقِ اتّجاهاتُها إلّا في ميادين السجال والنزال، فهي التي أنتجتها الجامعة في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، وكانت الجامعة يومئذ ساحةَ سجال إيديولوجيّ عقيم، وميدانَ اقتتال بين الطلبة.
قالت منظمة "العفو" الدولية، إنه "منذ اندلاع الثورة المصرية في الخامس والعشرين من يناير/ كانون الثاني 2011 وحتى الآن، يستخدم نظام عبد الفتاح السيسي في مصر، أدوات قمعية مشابهة لعهد الرئيس المخلوع حسني مبارك".