لا تزال قرية زعترة الوادعة التي تقع جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، تعيش منذ ثمانية أيام، صدمة كبيرة، بعد أن قتل جنود الاحتلال الإسرائيلي أحد أبنائها، وهو الشاب سامح حمد الله الأقطش (37 عاماً) والمعروف بـ "الشيخ سامح"
جدد الجيش التركي استهدافه مواقع حزب الاتحاد الديمقراطي، وهو أحد مكونات "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، في محيط منطقة عين عيسى بريف محافظة الرقة شمالي سورية.
لا تتوقف معارك رفاق السلاح في الشمال السوري، إذ تندلع مواجهات بين فصائل الجيش الوطني المعارض من أجل السيطرة على الموارد الاقتصادية وفرض النفوذ فيما تغذي الحالة العشائرية تبعات التشرذم والانقسام المفيدة للنظام
تحقيق
مباشر
عبسي سميسم
20 نوفمبر 2022
خطيب بدلة
قاص وسيناريست وصحفي سوري، له 22 كتاباً مطبوعاً وأعمال تلفزيونية وإذاعية عديدة؛ المشرف على مدوّنة " إمتاع ومؤانسة"... كما يعرف بنفسه: كاتب عادي، يسعى، منذ أربعين عاماً، أن يكتسب شيئاً من الأهمية. أصدر، لأجل ذلك كتباً، وألف تمثيليات تلفزيونية وإذاعية، وكتب المئات من المقالات الصحفية، دون جدوى...
قبل عام 2011١ كان السوريون في أحاديثهم يتجنبون الإشارة إلى إجرام نظام الأسد، ومجازره، وسجونه ومعتقلاته، وتغوّلِ أجهزته الأمنية على الدولة والمجتمع.. واليوم يوشك بعضُنا على الاختناق إذا وجد نفسَه مضطرّاً لانتقاد حركة تحرير الشام، أو جيش الإسلام أو
قدّم قيس سعيّد نموذجاً غريباً من تجارب الانقلابات، لا عربياً فحسب، بل ربما في تاريخ الانقلابات في العالم: نحن أمام رئيس راح يحضّر منذ اليوم الأول لانتخابه، للانقضاض على الدستور الذي أتى به إلى موقعه، وعلى المؤسسات.
تقدّم هذه الزاوية كتباً عن فلسطين. كتبٌ ساهمت في شحن الضمير العربي - والعالمي أحياناً - بمفردات القضية وإضاءة الطريق نحو التحرير. هنا عودةٌ إلى كتاب "تاريخ غزّة" للباحث جان بيير فيليو، الذي يُخلخل الصورة النمطية حول المدينة في المخيال الفرنسي.
تدخل الثورة السورية عامها الحادي عشر، في ظلّ تفاقم الأزمة الاقتصادية ـ الاجتماعية في مناطق سيطرة النظام السوري، الذي لا يأبه إلا لديمومته في ظلال الموت والدمار والمجاعة.
تتواصل الاشتباكات في إدلب، شمال غربي سورية، اليوم الخميس، بين "هيئة تحرير الشام" وغرفة عمليات "فاثبتوا"، التي تضم مجموعة من الفصائل المتشددة، بالتوازي مع استهداف جديد عبر طائرة مسيرة لمسؤولين في غرفة العمليات.
التوقيع على اتفاق أوسلو وما تم قبله من مفاوضات قد جرى بمعزل عن أي نقاش مع القوى السياسية والمجتمعية الفلسطينية. فإذا كانت هذه هي البداية، فلك أن تتخيل مآلات الديمقراطية في ظل سلطة أوسلو.