دعا مشاركون في ندوة إلكترونية أقامتها الحركة الإسلامية الأردنية، مساء أمس الخميس، بعنوان "من النكسة إلى النكبة ..العودة القرار والخيار"، إلى بناء استراتيجية فلسطينية وعربية وإسلامية في مواجهة المشروع الإسرائيلي والتصدي لتهديدات تصفية القضية
لعل المناضل اللبناني، محسن إبراهيم، أراد الرحيل قبل أن ترى عيناه الفصل الأخير في صراع الطوائف في بلاده، بعدما ناضل في سبيل القضايا الكبرى سبعين سنة. صاحب تجربة جعلته خزينة أسرار الحياة السياسية اللبنانية، ومستودع أسرار المفاوضات السرية في أوسلو
الانقسام وغياب المرجعية المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية، أو تهميشها، هما السبب الرئيس وراء تخبط الخطاب الفلسطيني، وكذلك ضبابية الرؤية الوطنية الشاملة في مواصلة النضال، بالتوازي مع إعادة الاعتبار للرواية التاريخية الفلسطينية، وهو ما يتطلب إعادة
أوقفت السلطات الأردنية أستاذ العلوم السياسية في "جامعة اليرموك الحكومية"، محمد تركي بني سلامة، وذلك على خلفية منشور على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بخصوص بعض التعيينات الحكومية.
ترتفع يوماً بعد يوم أصوات المواطنين الأردنيين المطالبين بفتح دور العبادة، المساجد والكنائس أمام المصلين، بالتزامن مع عودة الحياة تدريجياً إلى طبيعتها وإعلان العديد من دول الجوار والعالم إعادة فتحها.
دعا سياسيون وخبراء إلى تحرك سياسي ودبلوماسي وقانوني وإعلامي على المستوى العربي، لتنسيق الجهود مع المجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات عملية قابلة للتطبيق في مواجهة المخططات الإسرائيلية لضم أراضٍ من الضفة الغربية وغور الأردن.
انطلقت مسيرة في منطقة حي نزال في العاصمة الأردنية عمان، مساء الأربعاء، نظمها حزب جبهة العمل الإسلامي (الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين)، للتنديد بالمجازر التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.
ألبوم الصور
19 مايو 2020
محمد طيفوري
كاتب وباحث مغربي في كلية الحقوق في جامعة محمد الخامس في الرباط. عضو مؤسس ومشارك في مراكز بحثية عربية. مؤلف كتاب "عبد الوهاب المسيري وتفكيك الصهيونية" و "أعلام في الذاكرة: ديوان الحرية وإيوان الكرامة". نشر دراسات في مجلات عربية محكمة.
لم يتقبل حكّام الإمارات انطباق التحولات الأخيرة في السياسة الخارجية للمغرب عليهم، بعدما اعتمدت الرباط البراغماتية منطقا جديدا، تتحرك على وقعه الدبلوماسية المغربية؛ أي استقلال القرار الخارجي وسيادته، وانتهاء مرحلة التبعية والاصطفاف.
يجادل الكاتب، صقر أبو فخر، أن الحرب الأهلية اللبنانية لم تبدأ في 13/4/1975، بل لها جذور تعود إلى سنة 1968، أي بعيْد هزيمة 1967، حيث انحسر الحضور الفاعل للعروبة، فتصوّرَ اليمين اللبناني أن الأوان حان لتغيير موازين القوى الداخلية.