رجح مسح بالرادار أجري على مقبرة الفرعون توت عنخ آمون في وادي الملوك في الاقصر وجود غرفة سرية خلف جدران المقبرة، قد تكون مقبرة الملكة نفرتيتي بحسب فرضية عالم اثار بريطاني.(بسنت رفعت/ شربل باخوس/فرانس برس)
لم يعرض السرير المطلي بالذهب البالغ عمره قرابة 3300 سنة ضمن مئات من القطع الأثرية من كنز الملك توت من قبل، لكنه سيتم كشف النقاب عنها لاول مرة في "المتحف الكبير" الذي يجرى بناؤه قرب الاهرامات.(محمد الغندور/فرانس برس)
بدأت في مصر أعمال ترميم وتعقيم تابوت الملك توت عنخ آمون بمركز ترميم الآثار في المتحف المصري الكبير، وعقب الانتهاء من المهمة سيعرض مع افتتاح المتحف المقرر نهاية 2020.
عندما يطل دومنيك ستروس كان، الاقتصادي والسياسي الفرنسي، على الناس عبر وسائل الإعلام، أن يستمعوا إليه جميعا، فآراؤه تستحق الانتباه، رغم انسحابه من الساحة السياسية، بعد قضية فندق سوفيتيل في نيويورك.
"الفراعنة المحاربون: دبلوماسيون وعسكريون" عنوان الكتاب الصادر حديثاً ضمن سلسلة "اعرف حضارتك" في مكتبة الإسكندرية، للأكاديمي والباحث في علم الآثار حسين عبد البصير، الذي يضيء العقيدة التي استند إليها إنشاء جيوش حافظت على البنية نفسها لمئات السنين.
لن ينطلق جرس ساعة بيغ بن الشهيرة في لندن لحظة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 31 يناير/ كانون الثاني، بل سيضاء مقر إقامة رئيس الوزراء بوريس جونسون في داونينغ ستريت قبيل تلك اللحظة، في إطار عرض ضوئي.
ستُعرض مقتنيات أثرية تتعلق بالفرعون المصري توت عنخ آمون، في "ذا سندرز كاسل" The Saunders Castle في فندق "بارك بلازا" Park Plaza، في مدينة بوسطن الأميركية، لأول مرة منذ أكثر من 50 عاماً.
ممّا يمنح منصة أساسية للثقافة الفرنسية وأدبها هو معرض الكتاب السنوي في شهر مارس/ آذار، والذي كانت ضيفته، هذه السنة، سلطنة عُمان. وكان فرصة للجمهور الفرنسي والغربي للاطلاع على الثقافة والأدب العُمانيين، ومعرفة اتجاهاتهما في هذا البلد العربي.