تنطلق دورة تكوينية تجريبية بلجيكية لمحو "الأمية الإعلامية"، في سبتمبر/ أيلول المقبل، تضع نقد الإعلام في صلب التعليم في المدارس، بعد مخاوف سادت من الأخبار الكاذبة والتضليل.
أطلق أستاذ في إحدى ثانويات ولاية كاليفورنيا الأميركية النار عن طريق الخطأ من مسدسه داخل الصف، مما أدى إلى إصابة تلميذ واحد على الأقل بجروح طفيفة. بحسب ما أعلنت الشرطة الأربعاء.
ما زالت تداعيات مقترح الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بتسليح الأساتذة والمعلّمين في المدارس لمنع وقوع هجمات كتلك التي وقعت في مدرسة ثانوية بولاية فلوريدا الأسبوع الماضي، تثير المزيد من النقاشات وردود الفعل الغاضبة سواء من المعلمين أو الطلاب أنفسهم.
خلال اجتماعه مع طلاب وأهالي مدرسة فلوريدا، كان الرئيس الأميركي يحمل ورقةً تتضمّن خطوطاً عريضة لكيفيّة التصرّف خلال تلك الجلسة، تمكّنت الصحافة من التقاطها، ليتبيّن أنّها نصائح كي يبدو ترامب إنسانياً ومتعاطفاً خلال الجلسة.
أثار اقتراح الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، حول تسليح الأساتذة والمعلّمين في المدارس، كـ"حلّ" لمشكلة السلاح المتفلّت وحوادث إطلاق النار بالمدارس، الكثير من الجدل والغضب والسخرية على مواقع التواصل.
منذ سنوات، نسمع عن ارتفاع الأقساط المدرسية في لبنان، وعن القرارات التعسفية التي تتخذها إدارات بعض المدارس الخاصة التي تمارس نوعا من الترهيب بحق الأهالي، مقابل ضيق هؤلاء، وقلة حيلتهم إزاء استخدام أي نوعٍ من المساءلة أو الاعتراض أو الرفض.
بعد خمس جلسات حواريّة بين حزب الله وتيار المستقبل، توصّل الفريقان إلى اتفاق وصفه البعض بـ "الإنجاز"، وهو إزالة الصور والشعارات الحزبية والدينيّة من شوراع بيروت وطرابلس ومداخل صيدا، وذلك ضمن سياسة خفض مستوى الشحن السياسي والمذهبي