وجّه وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بالمغرب، سعيد أمزازي، في أول قراراته بعد أن تم تعيينه في هذا المنصب قبل أيام، ضمن التعديل الحكومي الجديد، مذكرة إدارية إلى مدراء ومديرات المؤسسات التعليمية العمومية والخاصة
أعلنت وزارة التعليم والتعليم العالي القطرية، عن حاجتها لـ 900 شخص لشغل الوظائف التعليمية والإدارية في المدارس الحكومية خلال العام الأكاديمي القادم 2018/2019، منهم حوالى 500 معلم ومعلمة للمراحل الدراسية الثلاث، الابتدائية والإعدادية والثانوية
السوريّون الذين هربوا من الحرب في الوطن اختلفت وجهاتهم. بعضهم استقرّ في دول الجوار، في حين أنّ آخرين قصدوا أوروبا على الرغم من الصعوبات. فرنسا واحدة من تلك الوجهات. ويُسأل عن حال هؤلاء فيها.
تبدأ حلقة فساد التعليم المُروعة في سورية من مبدأ التلقين في المدرسة، والذي يتخذ شكله الأعظم في الشهادة الثانوية، ويستمر في الجامعة، والنتيجة إنتاج أجيال لا تعرف التفكير، ولا البحث العلمي، ولا اتخاذ قرارات، فكيف ستبني هذه الأجيال الأوطان؟
دخل العمل بالسوار الإلكتروني كعقوبة بديلة للمساجين، اليوم الخميس، حيز التنفيذ في عدد من المؤسسات العقابية الجزائرية، بهدف مراقبة المحكوم عليهم بأقل من ثلاث سنوات، مثلما أعلن مدير الاستشراف والتنظيم بوزارة العدل، كيلاني زروالة.
يا من يدعون الإصلاح في بلد الديكتاتورية أنتم حقا تدفعون العجلة، لكن هناك أصحاب العصي كثر، ولا ننسى الرشاوي المقدمة، والمداخلات في المدارس العليا والمعاهد.. نحن نعرف من حصل على أقل من المعدل في البكالوريا، بفضل المعارف وليس الكفاءة.
بدأت الولايات المتحدة أولى خطواتها الجدّية لمعالجة الأزمة الخليجية، عبر الإعلان عن إرسال الجنرال المتقاعد أنتوني زيني، ونائب مساعد وزير الخارجية لشؤون دول الخليج العربي، مكتب شؤون الشرق الأدنى، تيموثي ليندركينغ، إلى الخليج للعمل على الخروج من الأزمة
لم يستمتع الناجحون الجزائريون بنيل شهادة البكالوريا؛ أغلب الناجحين اصطدموا بملف التسجيل الجامعي، ليتم توجيههم إلى تخصصات سيدرسونها لعدة سنوات اعتمادا على معدلاتهم التي تسمح للبعض فقط بتحقيق طموحه، بينما يدرس الآلاف تخصصات لم تكن ضمن رغباتهم.
من أبرز المحفّزات التي تدفع الطلاب الجزائريين المتفوّقين نحو المدارس العليا، ما تقوم به هذه الأخيرة من توقيع اتفاقيات تعاون مع المؤسّسات والشركات الناشطة في القطاع وبالتالي منح الطلاب فرصًا أكبر للحصول على وظائف في بعض هذه الشركات فور تخرّجهم.
بمرور المائة يوم الأولى من عمر الحكومة المغربية الحالية، وهو الزمن الذي دأب كثيرون على اعتباره مؤشراً يتيح محاسبة أداء كل حكومة جديدة، تكون الحكومة قد أطلقت وعوداً وردية في ملفات اجتماعية