تستمر انتفاضة طلبة الجامعات الأميركية للمطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، فيما أصدرت إدارة شرطة لوس أنجيلس "تحذيراً تكتيكياً" بجامعة كاليفورنيا
في عام 1968 احتّج طلاب جامعة كولومبيا ضدّ الحرب التي تخوضها بلادهم على فيتنام، واليوم يحتجون ضد الحرب على غزّة، وفي المرّتين تمدّد الاحتجاج إلى جامعات أخرى.
فيما يتظاهر الطلّاب في الجامعات الأميركية دعمًا لغزّة، لم تغادر السلطة الفلسطينية مربّع المواقف الفارغة من أيّ مضمونٍ فعليٍ، يمكن أن يُحدثُ أثرًا على الأرض.
تتواصل تظاهرات الطلبة في الجامعات الأميركية على وقع اقتحام شرطة نيويورك حرم جامعة كولومبيا التي أطلقت شرارة الحراك الطلابي، واعتقال طلبة مؤيدين لفلسطين
يبرز اسم باسم خندقجي، في أعمال حظيت باهتمام نقدي أشار إلى احترافية الشكل والأسلوب السردي في رواياته التي نال عن آخر إصداراته جائزة "البوكر العربية" أول أمس.
لم تكن الاحتجاجات التي عمّت شوارع مدن غربية كافية لعقد المقاربة بين الليلة الفلسطينية، والبارحة الفيتنامية، لو لم تحدث الانتفاضة الطلابية في الجامعات الأميركية.
انطلق حراك طلاب تونس التضامني مع غزة والداعم للانتفاضة الطالبية في جامعات العالم، ولا سيّما في جامعات الولايات المتحدة الأميركية، وذلك من العاصمة ومدن أخرى.