صحافي وكاتب مغربي، مدير ورئيس تحرير موقع "لكم. كوم"، أسس وأدار تحرير عدة صحف مغربية، وحاصل على جائزة (قادة من أجل الديمقراطية) لعام 2014، والتي تمنحها منظمة (مشروع الديمقراطية في الشرق الأوسط POMED).
الغائب الحقيقي ليس المرشح الغائب ـ الحاضر، وإنما "إرادة الشعب" المغيبة، أو "المحتقرة"، وهذه هي الرسالة البائسة التي يريد أن يبعث لنا بها هذا النوع من الانتخابات "المبرمجة"، جواباً على شعار "الشعب يريد...".
آراء
علي أنوزلا
16 ابريل 2014
أيمن نور
سياسي مصري، نائب سابق، اسس حزب الغد، ويتزعم حاليا حزب غد الثورة
المشير عبد الفتاح السيسي ربما يكون "كوديَّو"، بالفهم اللاتيني للكلمة، إشارةً إلى شعبيته بين قطاع من الشعب المصري، لكنه، بالقطع، ليس تشرشل ولا ديجول ولا عبد الناصر ولا السادات، ولا حتى مبارك. وأتمنى ألا يكون شافيز.
إذا كان المقصود بترشح الرئيس الجزائري، بوتفليقة، لانتخابات الرئاسة في بلاده تفادي منازعات، فإنه لا يؤدي سوى إلى ترحيل هذه المنازعات إلى المستقبل، مع ما لذلك من تداعياتٍ لا يعلم إلا الله مداها وتأثيرها على الاستقرار العام في البلاد.
قال عمارة بن يونس، المتحدث باسم الحملة الانتخابية للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، إن الرئيس تعافى بدرجة كبيرة من جلطة أصيب بها، وأصبح قادرا على دفع الإصلاحات الاقتصادية، في حال إعادة انتخابه لفترة رئاسية رابعة.
اقتصاد الناس
التحديثات الحية
مباشر
العربي الجديد
08 ابريل 2014
علي أنوزلا
صحافي وكاتب مغربي، مدير ورئيس تحرير موقع "لكم. كوم"، أسس وأدار تحرير عدة صحف مغربية، وحاصل على جائزة (قادة من أجل الديمقراطية) لعام 2014، والتي تمنحها منظمة (مشروع الديمقراطية في الشرق الأوسط POMED).
عندما سيأتي الربيع الجزائري، سيكون قوياً وعنيفاً تماماً مثل الطبيعة الجزائرية، وعندما سيزهر سيكون كريماً، تماماً مثل الشخصية الجزائرية، ستهب نسائمه لتعبر الحدود والقارات، تماما كما فعلت ثورة المليون ونصف مليون شهيد.
منعت الشرطة الجزائرية، اليوم الأربعاء، زعماء معارضين من تنظيم مسيرة للمطالبة بمقاطعة انتخابات الرئاسة الجزائرية المزمع إجراؤها الشهر المقبل والتي يسعى فيها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للفوز بولاية رئاسية رابعة.
الغموض الذي يبدو متعمداً بشأن قرار ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقه لولاية رابعة حتى اللحظة الأخيرة، يشي بأزمة بين أجنحة الحكم، بين خيار التمديد وعبور مرحلة انتقالية أو نقل الجزائر إلى عهدة رئيس جديد يسميه بوتفليقه بنفسه.