لم يكن إعلان الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، عودته إلى الحياة السياسية مفاجئاً. مناوراته خلال الأسابيع الماضية كانت تؤكد أن العودة مسألة وقت لا أكثر.
بعد ثمانٍ وأربعين ساعة على إعلان عودته الى الحياة السياسيّة، وضع الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، خطوته في سياق إعطاء أمل للفرنسيين بإمكانية الخروج من الأزمات التي تتخبّط فيها البلاد، في إشارة لاحتمال ترشّحه لرئاسة الجمهورية عام 2017.
تبقى قمة إيطاليا هي الأهم في أول أيام عودة بطولات الدوري الأوروبية، إذ حقق يوفنتوس ثلاث نقاط ثمينة للغاية، وتلقى ميلان أول هزيمة له في الدوري هذا الموسم، والأصعب أنها جاءت على أرضه وبين جماهيره العرضية في ملعب سان سيرو.
تبدأ وزيرة الخارجية الإيطالية فيديريكا موغيريني في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، مهامها الأوروبية خلفاً لكاثرين أشتون في تسلّم السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي. لموغيريني تاريخ عربي وإسلامي مشرق، فهل ينعكس ذلك على مستقبلها السياسي.
أعلن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، أمس الجمعة، عبر صفحته على "فيسبوك"، عن عودته الى الساحة السياسية، كاشفاً أنه مرشح لرئاسة "عائلته السياسية"، أي حزب "الاتحاد من أجل حركة شعبية"، ليضع حداً نهائياً للتكهّنات التي سادت لأشهر طويلة حول ترشحه.
تمكن رئيس الحكومة الفرنسية مانويل فالس من اجتياز اختبار التصويت على الثقة في البرلمان دون الحصول على الغالبية المطلقة، بحصول حكومته على ثقة 269 نائباً مقابل 244 حجبوا الثقة عنها.
يحتشد في منطقة كاليه في شمالي فرنسا على حدود بريطانيا، مئات المهاجرين الذين يأملون اللجوء إلى الجهة المقابلة. وقد ضاقت الحكومة الفرنسية ذرعاً بالفوضى هناك، فأعلنت رئيسة بلدية كاليه عن إغلاق المرفأ إن لم تقدّم بريطانيا المزيد من الدعم والمساعدة.
يشعر الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، أن اللحظة مؤاتية للعودة الى الحياة السياسية، عبر الترشح لرئاسة حزبه "الاتحاد من أجل حركة شعبية" تمهيداً للانتخابات الرئاسية. "النمر السياسي" يحلم بالعودة للإليزيه وقد يستفيد من تدهور شعبية الرئيس الحالي
تؤكد كل المؤشرات الأخيرة، أن سياسة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند لا تحظى بقبول شعبي، وهذا ما أبرزه استطلاع جديد للرأي أظهر أن 85 في المئة من الفرنسيين لا يريدونه مرشحاً رئاسياً لعام 2017.