تأخذ قصة حصار قطر والأزمة معها أبعاداً أخطر وأوسع من مجرد دعوى دعمها الإسلام السياسي، خصوصاً الحركات السلمية، بل إلى الموقف من الربيع العربي، والقوى التي دعمت عجلة التغيير، والقوى التي أرادت وقفها والعودة إلى الحالة السابقة على "حادثة البوعزيزي".
من أهداف الإدارة الأميركية تحقيق الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي في العراق وسيلةً لتحقيق أعلى قدر من الاستثمار في هذا البلد، فيما بدا للجميع، وكما أعلن الرئيس، دونالد ترامب، أن الأمر لن يتم من دون تقليم أظافر إيران في العراق.
بالتزامن مع وصول إدارة أميركية جديدة تعمل على وقف التمدد الإيراني تمكنت قوات الشرعية اليمنية من تحقيق تقدم كبير ضمن ما عرف بعملية "الرمح الذهبي"، الأمر الذي يضعنا أمام سؤال: هل ما يجري مقدمة للانتصار أم مجرد عملية عسكرية محدودة؟
قضايا
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
02 مارس 2017
خليل بن الدين
إعلامي جزائري، من مواليد 1962، عمل في الصحافة المكتوبة، وفي التلفزيون الجزائري، وأستاذا مشاركا في قسم الإعلام جامعة وهران، وعمل في تلفزيون دبي كبير مراسلين ومشرف نشرات، ويعمل حالياً في قناة الجزيرة.
العلاقات بين الجزائر وطهران كانت موضع ريبة في الرياض التي لاتنظر إلى هذه العلاقة بعين الرضى، وتتمنى لو أن الجزائر حذت حذو المغرب في الاصطفاف الخليجي تجاه إيران، إلا أن الجزائر تقول إن علاقتها مع الدول تنظمها المصلحة المباشرة بينهما.
قالت مصادر روسية، إن موسكو تعمل على رفع التبادل التجاري بينها وبين الصين إلى 200 مليار دولار. ويبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين وحسب الإحصائيات الروسية الرسمية حوالي 68 مليار دولار مقابل 59.1 مليار دولار في 2014.
اقتصاد دولي
التحديثات الحية
مباشر
العربي الجديد
07 نوفمبر 2016
عبدالله النملي
كاتب وباحث مغربي في العلوم السياسية والإقتصادية وقضايا الهوية واللغة. نشر أبحاثاً ومقالات عديدة في الصحف والمواقع الإلكترونية المغربية والعربية
لا يزال حكام مصر والجزائر العساكر يتخوّفون من نجاح التجربة الديمقراطية في المغرب، لأنهم لم يستسيغوا كيف اختار المغاربة حزباً إسلامياً على رأس الحكومة مرتين، ولم يقبلوا أن الشعب وحده من سيبقيه أو يتخلص منه.
تشكل الحرب التي يعيش اليمنيون تحت وطأتها منذ أكثر من 500 يوم امتداداً لحالة دفع الثمن التي فُرضت عليهم منذ 2011 عندما تم تطويق ثورتهم والدخول بمرحلة انتقالية هشة، استغلها الرئيس المخلوع، علي عبدالله صالح، لإغراق البلاد في الحرب
لم تعد أدوات التحكم في أسواق النفط العالمية تعتمد على العرض والطلب فقط، بل أصبحت المصالح السياسية للدول الكبرى وعلى رأسها أميركا هي المتحكم الرئيسي في توجيه الأسعار بالاتجاه الذي يحقق لها أكبر مكاسب ممكنة
في الوقت الذي تعمل فيه إيران على جذب شركات الطاقة الغربية لصناعة النفط والغاز وتروج لنفسها على عدة جبهات، تواجه في الداخل مشكلة رئيسية تتمثل في تعارض قانون العقود الجديد مع بعض فقرات الدستور الإيراني، وذلك وفق محللين أوروبيين.