تستورد الهيئة العامة للخدمات البيطرية في وزارة الزراعة المصرية، نحو 40 كيلوغراماً من سم "سلفات الإستركنين" لقتل الكلاب لكل محافظة مصرية (وعددها 27 محافظة) سنوياً، ويقدّر سعرها بنحو 16 مليوناً و200 ألف جنيه
من جديد، يقع أحد أعضاء البرلمان المصري تحت نيران مواقع التواصل الاجتماعي. وهذه المرة، كانت النائبة مارغريت عازر وكيلة لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، بعد اقتراحها حل مشكلة كثرة وجود الكلاب الضالة بشوارع مصر، وذلك عبر تصديرها.
تستمر مخاوف اليمنيين في عدد من المحافظات اليمنية بسبب ظاهرة تزايد الكلاب المتشردة، والتي لا تتوقف عن مهاجمة السكان؛ ويبين معدّل الأرقام الصادرة بهذا الخصوص، إصابة أكثر من 14 ألف شخص بداء الكلب في عام واحد
ليكون الوطن السفينة الوحيدة التي تحمل الجميع إن غرقت. لنحترم بعضنا بعضا، لنعترف بخصوصيات كل منا، لنستوعب ونقتنع أنّ في اختلافنا وتعددنا وتنوعنا تكمن قوتنا، ثرائنا، جمالنا، تميزنا وهويتنا، لنعترف بخصوصيات ومميزات كل فرد منا.
دانت جمعية "الرفق بالحيوان" في مصر، ما تقوم به بعض الجهات والمؤسسات الحكومية من قتْل الكلاب المشردة، بعدد من أحياء مدينة 6 أكتوبر، بسم "سترايكنين" المحظور دولياً.
تقدم المواطن اللبناني محمود يوسف، المعروف بالعم محمود، بشكوى في مخفر مدينة طرابلس شمال لبنان، لمعاقبة كل من يظهره التحقيق متورطاً تسميم الكلاب التي يعتني بها، والتي يبلغ عددها 94 كلباُ. لكن الشكوى سجلت ضد مجهول.
تزايدت أعداد الكلاب الشاردة في شوارع وأحياء محافظة المحويت شمال غربي اليمن، مما أدى إلى تعرض عدد كبير من المواطنين، غالبيتهم من الأطفال، لهجمات شرسة خلفت إصابات متباينة.
عاد موضوع الكلاب الضالة وطرق التخلص منها إلى واجهة الحدث بالمغرب، بعد أن أثير النقاش أخيرا من طرف نشطاء الرفق بالحيوان، كما أثارته منابر إعلامية دولية انتقدت طريقة التعامل مع هذا النوع من الكلاب عبر إبادتهم بالرصاص الحي.
أعلن مسؤول محلي في أمانة العاصمة اليمنية صنعاء، أن فرقاً ميدانية أبادت 11 ألف كلب "مسعور" خلال شهرين، فيما أفادت إحصائية لوزارة الصحة، أن من تعرضوا للعض والإصابة من الكلاب بلغ أكثر من 10 آلاف شخص