تنامى نفوذ تنظيم داعش في المشرق العربي أخيراً، وأصبح يهدد الدول والمجتمعات بشكل ملحوظ، وذلك تحت عين الأميركيين، وفي ظل مخططاتهم، فكيف تكون السبل إلى تجاوز مخاطر هذا المشروع الظلامي التكفيري الأعمى.
فيما يدرس أقليم كردستان العراقي احتمالات الاستقلال الكامل، قالت مصادر غربية أن احتياطات النفط في الأقليم تفوق احتياطات النفط الاميركية. وزتبلغ احتياطات كردستان المؤكدة 45 مليار برميل مقارنة باحتياطات اميركا البالغة 29 مليار برميل.
اقتصاد عربي
التحديثات الحية
مباشر
01 يوليو 2014
خيري حمدان
كاتب وصحفي فلسطيني يقيم في صوفيا. يكتب بالعربية والبلغارية. صدرت له روايات ودواوين شعرية باللغتين، وحاز جائزة أوروبية في المسرح
تتعدد التكهنات حول الأسس التنظيمية والتمويلية لتنظيم داعش، لكن يغيب عن الكثير من التحليلات، الطابع الاستقلالي لتمويل هذا النظيم، إذ يقترب من أساليب العصابات الكبرى الممولة ذاتياً، من ناحية اعتماد السيطرة على موارد ومنشئات اقتصادية، وابتزاز بعض رؤوس
لا يتراجع الملف الليبي على جدول أعمال الإدارة الأميركية، وسط تنوّع الاهتمامات العالمية لهذه الإدارة. فقد حللت وسائل إعلام أميركية، الوضع في طرابلس وتصرّفات إدارة الرئيس باراك أوباما، وحلف شمال الأطلسي، كما وضحت الإجراءات المُزمع اتخاذها لوقف العنف في
باتت استعادة مدينة تكريت، عاصمة محافظة صلاح الدين، ومسقط رأس صدام حسين، هدفاً يحمل رمزية كبيرة يعوّل عليه رئيس الحكومة العراقية المنتهية ولايته، نوري المالكي، مع انعقاد جلسة البرلمان المهمة المقررة اليوم الاثنين.
تواصل الصحف العالمية تحليل الأزمة العراقية وارتباطها بالأحداث السورية، فترى "الاندبندنت" أن اوباما يُسلّح المعارضة السورية المعتدلة غير الموجودة، فيما يحاربها في العراق، باعتبار أن المتمردين العراقيين "سنّة". ونجد أيضاً، رسالة من مستشار مرسي، خالد
لا يمر يوم في الصحافة العالمية، إلا والمشهد العراقي يتصدّر التحليلات والمقالات. وفضلاً عن حالة الهلع التي هيمنت على الصحافة البريطانية، يوم الجمعة، يدور سجال بين خبراء أميركيين حول جدوى إسقاط الحل الأمني الأميركي المطبّق في اليمن، على العراق.
أكدت مصادر عراقية رفيعة المستوى، لـ"العربي الجديد"، تنفيذ طائرات أميركية من دون طيار لعدد من الطلعات الجوية فوق بغداد ومحيطها، تمهيداً لتوجيه ضربات ضد الفصائل المسلحة ولسحب البساط من تحت إيران وسورية.
يسعى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إلى خفض نسبة التوتر مع أوروبا وأميركا، من خلال إبداء الاستعداد لإيجاد حل سلمي للأزمة الأوكرانية، والطلب من المجلس الفيدرالي الروسي سحب صلاحياته باستخدام القوات المسلحة الروسية في أوكرانيا.