الدور الذي مارسته أوروبا، ومعلمتها أميركا، لعقودٍ طويلة، من محاولات "الأستذة" على العالم، والقعود "للسقطة واللقطة" في بلادنا، انكشف بعد العدوان الإسرائيلي على غزة، بأنه ليس دوراً إنسانيا قيميا كما كنّا نتصوّر، وإنّما هو مجرّد بند في الأجندة الكبيرة.
أحاول الكتابة فأفشل. أتابع الصور. ليل نهار أتابع الصور. أحلم بالصور. عندما أنام أحلم بالصور: طفل صغير يركض على الشاطئ. يتلفت ضاحكاً فأكاد أسمع تلك الضحكة المدهشة، كأنها قطعة معدن على رخام. تتدحرج ثم تنقلب فتتأرجح حتى تستقر على أحد وجهيها.
عرّت غزة أولئك الذين اعتلوا منابرنا يشرّعون لقتل أطفالنا، من دون أن يرف لهم جفن لـ"الحق الإسرائيلي" في إبادة شعبنا. لكن الأمر لا يتعلق بالغربيين فقط، فكم من خناجر عربية خرجت من مخابئها، وكم من ألسنة طويلة خرست وأصوات كُتمت.
تُركت 150 قطة بصحراء أبوظبي في الإمارات في ظلّ درجات حرارة مرتفعة جدًا، وفق ما أفادت منظمة "بيتا" للرفق بالحيوان الجمعة، داعيةً الدولة الخليجية إلى التحرّك تجاه هذا "العمل الوحشي".
يحاول مشروع "تكنو حارة" تقديم حلول لبعض المشكلات اليومية التي تواجه أحياء قطاع غزة، خصوصاً من الناحية البيئية، حيث يعمل الطلاب على تطويع التكنولوجيا لمصلحتهم
تقدّم مريم البر العناية الطبية والغذائية لأكثر من 60 قطاً تجمعها من الشارع بعيداً عن الأخطار التي قد تحيط بها. لكن العناية بالقطط في قطاع غزة تواجهها مشاكل وعثرات بالجملة.
حول العالم
مباشر
التحديثات الحية
علاء الحلو
16 سبتمبر 2023
سما حسن
كاتبة وصحفية فلسطينية مقيمة في غزة، أصدرت ثلاث مجموعات قصصية، ترجمت قصص لها إلى عدة لغات.
في تغريدات ومنشورات عابرة، تكلّم روّاد مواقع التواصل الاجتماعي عن يوم عالمي للكسل، ولم يحتفلوا به مثل باقي الأيام العالمية، وكأنّ كل واحدٍ قد قرّر ألّا يلصق تهمة الكسل بنفسه، حتى إنّ قلّة من يعرفون موعده الحقيقي وقلّة من يعترفون بوجوده!
تحوّل الذكاء الاصطناعي خلال سنوات قليلة من مفهوم خيالي إلى جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وأصبح التعامل معه واعتياد وجوده حتمياً، فيتسلل اليوم إلى مختلف جوانب الحياة من حولنا
دفع حُب الخمسينية الفلسطينية نعيمة معبد من مدينة غزة للقُطط إلى افتتاح مشروع "مياو كات كافي"، وهو أول مقهى مُخصص للقِطط، يُتيح لمُحبي هذه الحيوانات قضاء أوقات مُسلية مع تلك الحيوانات الأليفة، إلى جانب المشروبات الساخِنة والباردة.