جاء عدوان الاحتلال المتواصل منذ 215 يوماً على قطاع غزة ليصب الزيت على نار الاقتصاد الإسرائيلي التي كانت أصلاً مشتعلة بتظاهرات احتجاجية على الفساد والغلاء.
الرؤية التي تطرحها إدارة بايدن لوضع نهاية للحرب في غزّة، تهدف إلى تجريد المقاومة الفلسطينية من سلاحها، وإعادة إشعال الصراع الطائفي بين إيران والدول العربية.
إنّ تعزيزات النظام السوري التي دخلت إلى محافظة السويداء أبعد من مسألة استعادة هيبة السيادة المُستباحَة، بل هي مُقدّمة لتعزيزات، ولخطط انتشارٍ عسكريةٍ لاحقة.