يعقد وفدا النظام والمعارضة السوريان، في هذه الأثناء، جلسة موسّعة ضمن الجولة الثانية من مفاوضات مؤتمر "جنيف 2"، في ظل خلافات دفعت وفد المعارضة إلى التلويح بالانسحاب
أثارت القرارات السعودية المتعلقة بـ"مكافحة الإرهاب" وتجريم ظاهرة "المجاهدين السعوديين" في الخارج، التكهنات عن حسمٍ ما في طبيعة العلاقة الملتبسة مع "تنظيم القاعدة"، ولا سيما أن الرياض متّهمة، منذ عقد تقريباً، بتمويل الجماعات المنضوية تحت لوائه في أكثر
بعد انتهاء الجولة الأولى من مفاوضات "جنيف 2" حول سوريا، وقبيل استئنافها في العاشر من شباط/فبراير الجاري، تعتزم القوى الغربية، بحسب دبلوماسيين في الأمم المتحدة، تشديد الضغط على دمشق