حددت الكلمات الافتتاحية في مؤتمر الرياض اليمني، أمس الأحد، ما يمكن وصفه بأسس التسوية السياسية للمرحلة المقبلة، بعدما أقرت بأن حوار الرياض سيكون مدخلاً لحوار أممي ربطته بالالتزام بمقررات الرياض وقرارات مجلس الأمن
ثمانية شهور مرت على أهالي قطاع غزة، دون أن يشعروا بأي تغير إيجابي ملموس في ملف إعادة الإعمار، بعد صمودهم ودعمهم المقاومة الفلسطينية لأكثر من خمسين يوماً من القتال.
الأرشيف
مباشر
التحديثات الحية
محمود قديح
14 مايو 2015
عصام عبد الشافي
باحث وأكاديمي مصري، دكتوراه الفلسفة في العلوم السياسية، يعمل أستاذاً للعلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة رشد التركية، من مؤلفاته: البعد الديني في السياسة الأمريكية تجاه المملكة العربية السعودية (2013)، السياسة الأمريكية والثورة المصرية (2014).
في حال قبول بعض القوى الثورية بتسوياتٍ لا تضمن توفير الحدود الدنيا من مطالب الثائرين (كالقصاص للشهداء، وعودة الشرعية، وعودة الجيش لثكناته، ومحاكمة كل المتورطين في الانقلاب)، فإن هذا يزيد من عمق الفجوة بين قيادات القوى الثورية وقواعدها.
يفرض وجود جبهة النصرة على معبر نصيب على الحدود السورية الأردنية، وإصرارها على السيطرة المطلقة عليه تحديات عدة، إن لجهة مصير العلاقة بين الجبهة وباقي فصائل المعارضة، أو لجهة التأثير سلباً على حياة المدنيين في المنطقة.
أدّت التطورات العسكرية الأخيرة في اليمن، إلى إصدار حزب "المؤتمر الشعبي"، بقيادة الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، بياناً رفض فيه "العدوان على اليمن"، لكنه أكد أن "أمن اليمن وأشقائه في الخليج كلّ لا يتجزأ".
كان هناك من ينتظر لتونس طريقاً ليس بعيداً عن الجارة ليبيا، ويحاول جرها إلى مستنقع الفوضى، لكن التونسيين عبروا عن وعي مدني ووطني، من خلال الحرص على مواجهة التخريب، والحفاظ على الدولة بوصفها ملك المجتمع التونسي.
أعرب وزراء الخارجية العرب عن تمسّكهم بشرعية الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، واصفين "الإعلان الدستوري" للحوثيين بـ "الانقلاب" على الشرعية، وفقاً لما ذكرته وكالة "الأناضول".
أظهرت وثيقة التفاهم السياسية التي وقّعتها قوى سورية معارضة في الداخل، أن هذه القوى لا تزال تحت سقف النظام، وتبحث عن حل يبقيه مع تطعيمه ببعض القوى والشخصيات المحسوبة على المعارضة.
تقدم "العربي الجديد" ملخصاً مكثّفاً لكتاب "الرواية المفقودة" لمؤلفه فاروق الشرع، ومقدمة الناشر وأجزاء من الكتاب، على مدى ثلاثة أيام، نظراً لما يحمله من معلومات تنشر لأول مرة عن الرواية السورية للمفاوضات مع إسرائيل وتفاصيل أحداث مفصلية في سورية
تعود أميركا إلى العراق، البلد الذي خرجت منه "خروجاً شكلياً"، وبـ"نموذج" من قواتها العسكرية، تحت غطاء لا يُخفي النيات، وهي تعد بما هو أكثر عدداً، وأوسع انتشاراً، وكأنها تعتزم "تجديد احتلالها" له..