7D7377FF-D2B6-4FE4-BFE1-A2312E714BB6

ماجد السامرائي

كاتب وناقد باحث عراقي

مقالات أخرى

ستمضي "السلطة التسلّطيّة" بنهجها، منهيةً كل ما كان، وأوله: أسئلة النهضة، وبؤر انطلاقها، لتكون "استعماراً وطنياً" بامتياز.

27 ديسمبر 2014
327

تعود أميركا إلى العراق، البلد الذي خرجت منه "خروجاً شكلياً"، وبـ"نموذج" من قواتها العسكرية، تحت غطاء لا يُخفي النيات، وهي تعد بما هو أكثر عدداً، وأوسع انتشاراً، وكأنها تعتزم "تجديد احتلالها" له..

06 ديسمبر 2014
199

مع كوننا مجتمعاً يُفترض به أن يتلمس طريقه إلى ما يمكن أن يُقيم عليه وجوده الصحيح والسليم، إذا به مجتمعاً يتعصّب لـ"هويته الطائفية"، ويُوغل في مدّ جذور "العرقية" بمقومات البقاء والاستمرار.

21 نوفمبر 2014
292

هل بلغنا حالة الخذلان التي استعاذ الإنسان بالله منها يوم عاش على عهد المغول ما يعيشه عصرنا من خذلان؟!

09 نوفمبر 2014
351

نؤكد لكم، نحن رواد هذا الشارع في "جمعتنا المقدسة"، أننا لا نريد شيئاً منكم، باستثناء أمر واحد، هو: أن تكفّوا عن قصده في يومنا هذا، فنحن لا نطمئن لوجودكم بيننا، وإن كنتم تسيرون معزولين، ووجودكم لا يحمل الطمأنينة للمكان.

22 أكتوبر 2014
169

بديل أن تستكمل الحياة شروط وجودها الحضاري، مع بدايات القرن الحادي والعشرين، كما كان الإنسان المنتظر لهذا القرن يأمل، إذا بالعصر يكبو، وتكبو الحياة بالإنسان معه، فتنهار، وعلى مرأى منه، معاني الوجود الكبرى.

13 أكتوبر 2014
278

ما حصل من تدمير في العراق، وللعراق، إن كان "الأرضيّ" منه يحتاج عقداً أو عقدين من السنين لإصلاحه وإعادته، فإن خمسة عقود قد تكون غير كافية لإصلاح البشر مما لحق النفوس من خراب.

05 أكتوبر 2014
219

نحتاج، اليوم، إلى الكتابة في "الرد على أنفسنا" التي وجد الاستعمار منفذاً منها للعودة، فكان أول ما قام به هو "تنمية الهويات الزائفة" التي لا نبرّىء ذمة المثقف، مثقفنا، من إشاعتها، والعمل على تكريسها باتخاذها منبعاً لـ"أصوليات التفكير".

22 سبتمبر 2014

تلقى موقع وصحيفة العربي الجديد تعقيباً من الكاتب العراقي، ماجد السامرائي، على مقال للزميل معن البياري، بشأن وزير الثقافة الجديد في العراق، ويوضح أن اعتراضه على الوزير أن لا حضور له في الحياة الثقافية في العراق، ناهيك عن الثقافة العربية.

13 سبتمبر 2014
294

توقّف "السلطويون" الذين قَدِموا مع المحتل الأميركي إلى العراق، وعدّوا إسقاطه النظام السابق أمراً شرعياً، توقفوا عند "معانيهم الصغيرة" ولم يتجاوزوها، وحين أقدموا على "الممارسة السياسية"، وقعوا في أخطاء أفدح من التي جاؤوا، مع المحتل، بدعوى إنهائها أو تغييرها.

07 يونيو 2014