ارتفع الذهب لليوم الثاني على التوالي، اليوم الثلاثاء، وعوض خسائره في وقت سابق ليصعد فوق 1200 دولار للأوقية (الأونصة) مع تخلي الدولار عن مكاسبه في التعاملات المبكرة.
فرضت التغيرات التي صاحبت الصدمة النفطية الأولى عام 1973 والصدمة النفطية الثانية بين 1979 و1980 وانطلاق شرارة الحرب العراقية الإيرانية أواخر عام 1980، على الدول العربية الست في الخليج العربي أن تلتقي حول مشروع يضمن لها أمنها بمفهومه الشامل
القادة الخليجيون سيجتمعون اليوم بالدوحة ليؤكدوا أن الإرادة السياسية موجودة لقيام تكامل اقتصادي ونقدي حقيقي بين الدول الست. نظرياً، لا يمنع دول الخليج من إقامة اتحاد اقتصادي ونقدي قوي على غرار تجربة الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو، إذن ما المشكلة؟
يعيش اليمن أزمات معقّدة سياسية واقتصادية واجتماعية ويمضي في طريق الفوضى نتيجة الصراعات الداخلية وتصاعد عمليات العنف والتخريب. ويتحمّل الاقتصاد عبء السياسة والجزء الأكبر من فاتورة الخسائر ويدفع الثمن.
كشف مصدر مسؤول في المصرف المركزي اليمني، تحفظ على نشر اسمه، لـ "العربي الجديد" أن الحكومة لجأت إلى سداد مرتبات شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، عبر طرح أذون الخزانة (اقتراض الحكومة من المصارف).
حين طويت صفحتي في سورية، وقادتني سفني إلى بلاد الأناضول، لم يكن في حسباني أن ذاكرتي ستنشط وتلتهب بمجرد أن ألامس العملة النقدية "العثمانية". سرقتني الدهشة وأنا افرد العملة المعدنية من فئة "القرش، الربع، النص، الليرة".
ساهم انخفاض الذهب والنفط في زيادة سعر صرف الدولار أمام العملات المنافسة التي يتوقع أن تواصل ارتفاعها العام المقبل. ويقول مصرفيون إن "الورقة الخضراء"، كما يحلو للبعض تسمية الدولار، يعد أهم عملات الأزمات.
غياب عملة فلسطينية، جعل الفلسطينيين تحت احتلال نقدي يتمثل بالتداول بالشيكل الاسرائيلي. ما يؤدي إلى ارباح طائلة يستفيد منها الاحتلال، في مقابل خسائر طائلة أيضاً تطال الاقتصاد الفلسطيني. خصوصاً فيما يتعلق بارتفاع أسعار الصرف، وانعكاساته السلبية على
ثمة مجموعة من المشكلات تعرض لها الاقتصاد المصري، ويجمع الاقتصاديون على أن قواعد الإدارة الاقتصادية السليمية، تقتضي الاستفادة من الفرص التي تتيحها هذه المشكلات، وليس فقط مجرد التعامل معها من مدخل المسكنات، أو استيعاب المشاكل، والبحث عن حلول وقتية لها
أعلنت لجنة السياسة النقدية في المصرف المركزي النيجيري، اليوم الثلاثاء، رسميا خفض قيمة عملتها الوطنية بنسبة 10% أمام الدولار الأميركي، في خطوة قال المصرف إنه اتخذها لتدعيم قيمة العملة الوطنية، "النايرا"، الآخذة في الهبوط، في ظل تراجع عائدات النفط