يُعتبر الخميس، التاسع من أكتوبر/تشرين الأول، اليوم الذي أربك "إيبولا" أوروبا. فقد تسارعت وتيرة المخاوف الأوروبيّة من الوباء الذي أودى بحياة نحو أربعة آلاف شخص في غرب أفريقيا في أخطر تفشٍّ له، بعد وفاة بريطاني بمقدونيا واحتجاز تشيكي للاشتباه بإصابته.
سرت مخاوف من انتشار فيروس "إيبولا" في أوروبا بعد أول إصابة في إسبانيا، تُعدّ الأولى خارج أفريقيا. وهو ما دفع بالمفوضيّة الأوروبيّة إلى مطالبة مدريد بتوضيحات، فيما نقلت السلطات الصحيّة الإسبانيّة زوج الممرّضة المصابة إلى المستشفى.
أفاد مستشفى هامبورغ (شمال ألمانيا)، السبت، بشفاء خبير سنغالي في منظمة الصحة العالمية أصيب بفيروس "إيبولا"، وتمكن من مغادرة المستشفى الجمعة. كما أعلن في فرنسا عن شفاء ممرضة فرنسية متطوعة في المنظمة، ومغادرتها المستشفى في باريس.
نالت حكومة رئيس الوزراء الليبي عبد الله الثني، الثقة، بواقع 110 أصوات من أصل 112 نائباً حضروا جلسة برلمان طبرق. بينما ظلت حقيبة وزارة الدفاع شاغرة لم يسمِّ الثني وزيرا لها، أمام النواب، واعداً بتكليف شخص من قبله.
قبل ساعات من انطلاق اجتماع طارئ في الأمم المتحدة لتنسيق جهود التصدي لوباء إيبولا، أعلنت منظمة الصحة العالمية عن إصابة متطوعة فرنسية في منظمة "أطباء بلا حدود" بالفيروس.
حجم الأموال المنهوبة من دول العالم النامية، تعطي إجابة عن السؤال حول أسباب بقاء هذه الدول في مرحلة النمو البطيء جداً أو التخلف. وتقدر منظمة الشفافية الدولية حجمها السنوي بنحو 585 مليار دولار سنوياً.
اتفق ولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبد العزيز، مع رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس على تنفيذ مذكرات سابقة بين البلدين، تزوّد بموجبها فرنسا القواتِ السعودية بأربعة فرقاطات بقيمة خمسة مليارات دولار، بالإضافة إلى معدات جوية حديثة.
أكدت وزيرة الصحة السنغالية اليوم، وقوع أول إصابة في البلاد بفيروس إيبولا، لطالب غيني وصل إلى السنغال، في الوقت الذي أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الأسبوع الماضي شهد أعلى زيادة في حالات الإصابة بالفيروس.