أعدت الشبكة السورية لحقوق الإنسان دراسة عن "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش)، استعرضت نشأة هذا التنظيم، وجرائم وفظائع ارتكبها في سورية، جولات اقتتال ومواجهات اشتبك فيها مع قوى في الثورة السورية، وينشر "العربي الجديد" فيما يلي موجزاً مطولا
لقد شكّل خطف السائقين ثم الدبلوماسيين الأتراك في الموصل، صدمة للسياسة التركية التي ظلت تُتَهَم بمساعدة الجماعات الجهادية التي تقاتل النظام السوري. وثمة من يعتقد اليوم أن العملية هدفت إلى فرملة أي اندفاعة تركية نحو الأراضي التركية.
ألقى الطيران المروحي السوري، اليوم، أربعة براميل متفجرة على مدينة داريا بريف دمشق، فيما استؤنفت مفاوضات، بدأت قبل أشهر، لعقد هدنة في المدينة. في هذه الأثناء، خطف تنظيم "داعش" العشرات من المواطنين الأكراد.
أدرجت "لجنة حماية الصحافيين" سوريا، لأول مرة، في تقريرها السنوي عن مؤشر الإفلات من العقاب بعد زيادة عمليات القتل التي تستهدف الصحافيين في هذا البلد الذي تمزّقه الحرب.
أصدرت "الشبكة السورية لحقوق الانسان" تقريراً، قالت فيه إن النظام السوري متورط بقتل العدد الأكبر من الإعلاميين خلال الحرب السورية. وتؤكد الشبكة أن عدد الإعلاميين القتلى أو المخطوفيين قد تراجع خلال الشهريين الماضيين بسبب انسحاب "داعش" من بعض المناطق.
باتت منطقة التل الأحمر الاستراتيجية في الجولان المحتل، بيد الكتائب السورية المعارضة، بينما شهدت منطقة البوكمال على الحدود العراقية سقوط عدد كبير من القتلى في معارك "داعش" والتنظيمات الإسلامية التي تحاربها.
"ذهب للتحاور معه فخطفه". توجِز هذه العبارة حكاية الأب باولو دالوليو مع تنظيم "دولة العراق والشام الإسلاميّة". منذ 29 تموز/يوليو الماضي، حين فُقد أثر رجل الدين المسيحي في المدينة التي وصلها للتحاور مع "داعش".