قالت 3 مصادر مطلعة إن الهند تعتزم سداد بعض مستحقات إيران النفطية عبر مصرف الإمارات المركزي، وذلك بموجب الاتفاق النووي المؤقت، الذي يسمح لطهران بالحصول على 4.2 مليار دولار من أرصدة مجمدة في مختلف أنحاء العالم.
قال وزير الخزانة الأميركي جاك لو، اليوم الأربعاء، إن اقتصاد إيران لا يزال متعثراً بفعل العقوبات المفروضة عليها بسبب البرنامج النووي، وإن أي تخفيف مؤقت للعقوبات لا يعوّضها عن الخسائر الناجمة عن تقلّص مبيعاتها النفطية.
قال حاكم مصرف لبنان رياض سلامة لـ"العربي الجديد": إن المصارف اللبنانية غير معنية بتنفيذ القرار الاميركي المتعلق بفرض رقابة على أموال حزب الله نظراً للجهود التي بذلت فيها لإبقائها بمنأى عن أي عمليات تتعلق بتمويل الارهاب أو ما شابه.
بدأ العد العكسي لتنفيذ قانون الامتثال الضريبي (فاتكا)، حيث تستعد المصارف اللبنانية لتطبيق آليات عمله وفق المقترحات الأميركية، وفي هذا الإطار عقدت ندوة في العاصمة اللبنانية تناولت كيفية تأثيره على الأميركيين المقيمين في لبنان.
قال محام أميركي، اليوم الاثنين، إن الولايات المتحدة ستلاحق الدول والمؤسسات المالية غير الملتزمة بتطبيق"قانون الامتثال الضريبي الأميركي على الحسابات الأجنبية"، والمعروف باسم الـ (FATCA). وأضاف أن الولايات المتّحدة ستلجأ إلى مقاضاة غير الملتزمين
قال مسؤول بمصرف ليبيا المركزي إن البلاد خسرت إيرادات قيمتها 30 مليار دولار بسبب الاحتجاجات المستمرة منذ عشرة أشهر في حقول ومرافئ تصدير النفط لكنها تملك ما يكفي من احتياطيات النقد الأجنبي لتلبية احتياجاتها خلال الثلاثة أعوام المقبلة.
تستعد المصارف العالمية لتنفيذ قانون أميركي مثير للجدل يعرف باسم "فاتكا"، ورغم أن القانون يستهدف مكافحة التهرب الضريبي عن طريق ملاحقة المتهربين حتى لو كانوا مقيمين في الخارج، الا ان الجديد هو معاقبة البنوك العالمية ومودعيها حال عدم التعاون.
هبط اليورو أثناء التعاملات، الجمعة، إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر أمام الدولار وفي 17 شهراً أمام الجنيه الاسترليني، بعد بيانات ضعيفة بشأن معنويات الشركات الألمانية زادت الضغط على البنك المركزي الأوروبي لخفض أسعار الفائدة الشهر المقبل.
ذكر تقرير بريطاني صدر اليوم أن بريطانيا ستواجه أزمة مالية أكبر من أزمة الركود الكبير الذي تلى أزمة المال العالمية، إذا صوت البريطانيون لصالح الخروج من عضوية المجموعة الأوروبية.
وسط تحذيرات أميركية شديدة اللهجة، لم تستطع كل من الجمهورية الاسلامية الايرانية وروسيا التوصل الى اتفاق "النفط مقابل الغذاء". وفي حين تقدر التقارير أن حجم هذا الاتفاق قد يصل الى 20 مليار دولار، يؤكد الأميركيون أن هذا الاتفاق لن يمر