كاتب فلسطيني، عمل مراسلاً صحفياً في الصين لعدد من المؤسسات الإعلامية العربية. لديه العديد من المؤلفات والأبحاث والمقالات والتقارير الصحفية المرئية والمكتوبة.
سألتني زوجتي ابنة الصين، عن سبب بقائنا تحت الاحتلال بعد 75 عاماً من النضال. أجبتها: لأنّنا لا نملك ترف اختيار جيراننا، ولأنّ القاهرة ليست لاباز أو برازيليا!
تقف إسرائيل على حافة أزمة اقتصادية كبيرة، إذ تسبب النفقات الضخمة الناجمة عن الحرب وإعادة الإعمار، دفع حكومة الاحتلال إلى جمع ديون تبلغ نحو 68.5 مليار دولار.
على خلفية تصاعد القتال بين جيش الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله في لبنان والخوف من تحوله إلى حرب شاملة، تتأهب المصانع الإسرائيلية لانقطاع التيار الكهربائي
غزة هي الطارئ الوحيد الذي قد يحيل كل ما عدا حقوق وإدارة الشعوب إلى طارئ ومتبدل، وربما حسن كتابة صفحتها اليوم، من إنصاف وتأييد للوصول إلى دولة فلسطينية.