كاتب فلسطيني، عمل مراسلاً صحفياً في الصين لعدد من المؤسسات الإعلامية العربية. لديه العديد من المؤلفات والأبحاث والمقالات والتقارير الصحفية المرئية والمكتوبة.
انتقلت العصابات الإجرامية الصينية إلى دول جنوب شرق آسيا، لتمارس أنشطتها غير المشروعة، في الاحتيال الإلكتروني بشتى أنواعه، عبر استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي
تبتعد العلاقات العاطفية في الصين عن الصدى الروحي العميق لحساب العثور على شركاء في هوايات من دون أي التزام، واستبعاد القلق من احتمال عدم حصول تفاهم مع الشريك.
سألتني زوجتي ابنة الصين، عن سبب بقائنا تحت الاحتلال بعد 75 عاماً من النضال. أجبتها: لأنّنا لا نملك ترف اختيار جيراننا، ولأنّ القاهرة ليست لاباز أو برازيليا!
لا يفصلنا عن إسدال الستار على مسرحية القرن، سوى هذا الفصل الأخير، بعدها سيخرج علينا حسني مبارك ونجوم المسرح الذين أسندوا إليه دور البطولة، ليحيوا المشاهدين، متمنين لهم قضاء أوقات مسلية في حضرة قضاء مستقل، عنوانه "العدل أساس الملك".
تؤكد سجلات منظمة العفو الدولية، وجود 40 ألف معتقل في السجون المصرية، منهم 63 صحافياً، و12 ألف سجين احتياطي دون محاكمة، و1661 تمت إحالة أوراقهم إلى المفتي.
هل سنشهد في الأيام المقبلة محاكمة عسكرية لعبد الرحمن على غرار محاكمة سليمان خاطر؟ أم ننتظر تقرير الطبيب النفسي الذي سيخبرنا بأنه مختل عقلياً؟ أم نترقب أن تذيع القنوات المصرية نبأ انتحار عبد الرحمن في ظروف غامضة؟