بعد مفاوضات السويد، انتهى المبعوث الأممي إلى اليمن إلى إعلان مصالحة، أياً كانت حساباتها، فطرحت المجموعة الشبابية أفقها لأجل اليمن، واليمن وحسب، وبالطبع اليمن الحر بإنسانه وكرامته، المتطلع لنهضته، والتي أول معاركها هي الاستقلال من كل من يتدخل في قوتِه