أمام الفوز المقنع لرئيس وزراء أثيوبيا، آبي أحمد، بجائزة نوبل للسلام، راحت أصوات في مصر تستدعي انتقادات سابقة للجائزة بأنها مسيّسة، وأن وراء اختياراتها اعتباراتٍ غير موضوعية، وأهدافاً تآمرية. وتناسى هؤلاء أنه لا صلة لترشيح أحمد واختياره بملف سد النهضة