في ندوة أُقيمت أوّل من أمس بالقاهرة، لم تقف قراءة أعمال الروائي المصري عند المضمون الحكائي والسوسيولوجي، بل أخذها الباحثون إلى آفاق أبعد، مستكشفين العجائبي والفلسفي والتاريخي والنفسي فيها، متناولين انتقالها إلى لغات أجنبية، وكيف استقبلها القارئ الآخر