يثير التصعيد النووي الإيراني مخاوف جدية، في ظلّ استبعاد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووقف كاميرات المراقبة، غير أنّ الدول الغربية متردّدة في التحرّك خوفاً من أن يؤدي ذلك إلى تأجيج التوترات في الشرق الأوسط.
قال وزير الاقتصاد الإيراني إحسان خاندوزي، اليوم الثلاثاء، إن مشروع موازنة السنة الإيرانية التي تبدأ في 20 مارس/آذار المقبل وُضع على أساس صادرات نفط بـ1.35 مليون برميل يومياً، بسعر 65 يورو للبرميل (نحو 71.5 دولاراً).
أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الأربعاء، أن قرار إيران في سبتمبر/أيلول منع دخول العديد من مفتشيها "أثر في شكل مباشر وخطير" على قدرتها على مراقبة برنامج طهران النووي.
يعقد الرئيسان الأميركي والصيني، جو بايدن وشي جين بينغ، اليوم الأربعاء، في كاليفورنيا، قمّة من المرتقب أن تشمل مروحة واسعة من القضايا الحساسة. وبينما ستسعى بكين إلى دفع واشنطن لرفع القيود التجارية المفروضة عليها، فإن بايدن قد يحقق بعض الإنجازات.
إذا أردنا أن ندحض أكاذيب المشكّكين في ثورة الجزائر وانتصارها على الدولة الاستعمارية الفرنسية، والمدافعين عن خرافة "هِبَةِ ديغول للجزائريين"، لن نجد من يفندها أكثر من شارل ديغول نفسه، في مذكراته (مذكّرات الأمل).
تقرأ هذه المطالعة في أسباب أطراف الحرب الإسرائيلية على غزة ودوافعها، المباشرين مثل المقاومتين الفلسطينية واللبنانية، والاحتلال الإسرائيلي، أو غير المباشرين مثل محور الممانعة، والغرب، وأيضا دوافع من ليسوا طرفًا فيها إلا أن تداعيتها تطاولهم.
ذكر موقع "أمواج ميديا" الإيراني، اليوم الأربعاء، نقلاً عن مصدر وصفه بأنه "مطلع"، أن الإدارة الاميركية تراجعت عن قرارها عقد مفاوضات جديدة لإحياء الاتفاق النووي مع طهران، مشيراً إلى أن هذه المفاوضات كان من المقرّر أن تجري خلال هذا الشهر في سلطنة عُمان
فاجأت الهشاشة الأمنية والعسكرية لإسرائيل صباح السابع من أكتوبر واشنطن وصدمتها وزعزعت ثقتها بها. وبهذا المعنى، يهدف التدخل الأميركي المباشر إلى منع انهيار إسرائيلي محتمل إذا توسّع الصراع، ما قد يجرّ من تداعيات على الحسابات الاستراتيجية الأميركية.
فرضت وزارة الخزانة الأميركية، الأربعاء، عقوبات جديدة على أفراد وشركات مرتبطين ببرنامجي إيران للصواريخ البالستية والطائرات المسيّرة، يتوزعون بين إيران وهونغ كونغ والصين وفنزويلا.
أعلنت روسيا أنها لن تلتزم بالقيود المفروضة عليها من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بخصوص تقديم تكنولوجيا الصواريخ لإيران. هذا القرار جاء فور انتهاء القيود السابقة يوم الأربعاء، ما يثير تساؤلات حول دور روسيا في دعم برنامج الصواريخ الإيراني.