وسط مشاركة واسعة من مسؤولين ووزراء وسياسيين عراقيين، إضافة إلى سفراء وممثلي بعثات دبلوماسية عربية وأجنبية، أبرزهم وزير الخارجية التركي مولود جاووش أوغلو، ووزير الدولة السعودي لشؤون الخليج العربي ثامر السبهان، أدى نيجيرفان البارزاني اليمين الدستورية
أصبح السياسي الأسترالي كين وايت، أول وزير من السكان الأصليين يتولى شؤونهم، بعد تعيينه من قبل رئيس مجلس الوزراء سكوت موريسون، خلال إعلان التشكيلة الوزارية الجديدة، إثر فوز الأخير بأغلبية ساحقة في الانتخابات الأسبوع الماضي.
انتخب برلمان إقليم كردستان العراق، نيجرفان البارزاني، رئيسا جديدا للإقليم خلفا لعمه مسعود البارزاني الذي ترك المنصب إثر تداعيات تنظيم أربيل استفتاء للانفصال عن العراق نهاية عام 2017.
انتهت الانتخابات الأوروبية بنتائج مفاجئة وأخرى متوقعة، مع تراجع المحافظين الديمقراطيين ومعهم الاشتراكيون، رغم بقائهم في الصدارة، إلا أنهم لن يستطيعوا تشكيل غالبية، فيما حقق الخضر والشعبويون تقدّماً
بعد التقدم الذي حصل بين القوى الرئيسية في إقليم كردستان العراق بشأن تشكيل الحكومة وتوزيع وزاراتها، يجري الحديث عن اختيار ثاني رؤساء الإقليم، منذ الغزو الأميركي ــ البريطاني للعراق عام 2003.
بعد سلسلة من الاعتداءات الإرهابية خلال الشهرين الماضيين، والتي شهدتها مناطق عدة في شمالي العراق تصنف على أنها متنازع على إدارتها، رفعت بغداد وأربيل من وتيرة التعاون العسكري والأمني لوقف اعتداءات تنظيم "داعش" الإرهابي.
يتضح حجم المغامرة الكبيرة، في قرارات الرياض أخيراً، وأنها تُصعّد على نفسها، باعتبار أن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، ذكّر بكوبا نموذجاً لحصار فرضته واشنطن على جارتها، والذي بلغ أربعين عاماً، وهو ضمن خياراته في حصار قطر.
رغم الجهود المبذولة للتقريب بين الفرقاء السياسيين في إقليم كردستان العراق، إلا أن إكمال استحقاق تشكيل حكومة جديدة للإقليم لا يزال يراوح مكانه، رغم مضيّ أكثر من ستة أشهر على إجراء الانتخابات التشريعية بمدن إربيل والسليمانية ودهوك، وإعلان النتائج
تتصاعد حدة الجدل العراقي جنوبي البلاد، حيال مشروع الإقليم الذي فجرته البصرة، ثم سرعان ما انتقل إلى محافظات أخرى يدعمه الشارع الناقم من تردي الخدمات وتصاعد معدلات الفقر والبطالة ونجاح تجربة إقليم كردستان العراق الذي يتمتع بمستوى خدمات أفضل.
يشهد الجنيه الإسترليني تقلبات متواصلة، على وقع التطورات في مسار خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وفي حين لا تزال العملة البريطانية صامدة أمام الهبوط الحاد أو الانهيار، لا يظهر أن هذا المنحى سيستمر طويلاً، وسط عاصفة من المشكلات