كاتب وصحافي فلسطيني. يقول: أكتب في "العربي الجديد" مقالاً ساخراً في زاوية (أبيض وأسود). أحاول فيه تسليط الضوء على العلاقة المأزومة بين السلطة العربية الاستبدادية عموما والشعب، من خلال شخصيتين رئيسيتين، هما (الزعيم) والمواطن البسيط (فرج). وفي كل مقال، ثمة ومضة من تفاصيل هذه العلاقة، ومحاولة الخروج بعبرة.
عملت قوات مدعومة من روسيا على تدعيم نقاطها العسكرية في ريف دير الزور الشمالي، شرقيّ سورية، بهدف عدم تمكين المليشيات الإيرانية من استهداف القواعد الأميركية.
أخبار
مباشر
التحديثات الحية
محمد كركص
21 ديسمبر 2023
غازي دحمان
مواليد 1965 درعا. كتب في عدة صحف عربية. نشر دراسات في مجلة شؤون عربية، وله كتابان: القدس في القرارات الدولية، و"العلاقات العربية – الإفريقية".
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن صراحة، أن ثمّة محدّدات لا يمكن لقوة إسرائيل ولا أميركا تجاوزها، حتى لو تحطّمت هياكل غزّة جميعها، وتحوّل القطاع إلى أنقاض.
حساب واحد على تيك توك يبين اعتماد الشركات الأمنية الخاصة على هذه المنصة في الوصول إلى شباب، وتوظيفهم في قواعد عسكرية أميركية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
باشرت القوات الأمنية العراقية، صباح اليوم الاربعاء، بتنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بحماية وتأمين المراكز الانتخابية قبيل انتخابات مجالس المحافظات في العراق.
لم تكتفِ واشنطن بعرقلة صدور قرار من مجلس الأمن يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزّة، بل ووضعت شرطا تعجيزيا لتحقيق ذلك، وهو استسلام حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
ما جرى أمام أعيننا، أثبت، صوتاً وصورة، مع ما صاحبه من مُبالغة وتهويل وافتعال، كيف انهارت تماماً تلك الصُوَر الخالية الزائفة، التي رُوِّج لأوهامها في عقود.
تعد البراغماتية السياسية نوعا من الفعل "الابتزازي المقنَّع"، لأنّ معيار صحّتها رهن بارتباطها العضوي بالأكاذيب التي يجب تصديقها، وهذا ما ينطبق على الموقف الفرنسي
كشفت مصادر عراقية عن وجود قضايا لا تزال عالقة في الاتفاق بين بغداد وطهران لإبعاد الجماعات المعارضة الإيرانية الكردية من الشريط الحدودي العراقي مع إيران.
أكد قائد "قوات سورية الديمقراطية" (قسد) مظلوم عبدي، الثلاثاء، أن الولايات المتحدة الأميركية لن تنسحب من شمال شرقي سورية بسبب الهجمات عليها من قبل مليشيات إيرانية من سورية والعراق، والتي تضغط على قوات التحالف الدولي لتجبرها على مغادرة الأراضي السورية