إضافة إلى قاعدتي الروس العسكريتين، والمليشيات الإيرانية، وتمركزهما في غير منطقة في سورية، ترى قواعد للأميركان والفرنسيين والبريطانيين، ومراكز أو أتباعاً للأتراك وسواهم.
أكدت مصادر كردية مقرّبة من الأحزاب الإيرانية المعارضة التي تمارس نشاطها في إقليم كردستان العراق، اليوم الخميس، أن قوات تابعة لـ"الحرس الثوري الإيراني" بدأت تتجمع بشكل لافت، خلال الأيام القليلة الماضية، على مقربة من الأراضي العراقية ضمن إقليم كردستان
تضغط إيران بالنار على إقليم كردستان العراق من أجل تسليمها قياديين أكراداً إيرانيين معارضين أو طردهم من مناطقها، وهو ما ترفضه أربيل، التي تعقد آمالاً على القوى الكردية الإيرانية بتجنيب الإقليم الحرج عبر التوقف عن قصف مواقع إيرانية من العراق.
أكثر من 10فضائيات أجنبية تمثل سياسات دول لاعبة أساسية في الشرق، تبث في الهواء العربي بلغة الضاد، تُخاطب مشاهدًا اقتصر المحتوى الإخباري والسياسي الذي يتلقاه على خطاب الدولة والأحزاب ونظرتهما للأخبار من زاوية واحدة فقط قبل انطلاق موجة الربيع العربي..
أثارت تصريحات لرئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، أمس الإثنين خلال مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس الإيراني حسن روحاني، أكد خلالها أن "إيران تعاني من ظاهرة الإرهاب ومن مجموعة إرهابية تتخذ من الأراضي الباكستانية مقرا لها"، ضجة في البرلمان الباكستاني.
يمثل توجه اليمين إلى الفوز في الانتخابات الإسرائيلية وتشكيل بنيامين نتنياهو حكومته الخامسة أخباراً سيئة للجمهورية الإسلامية في إيران، على اعتبار أن الحكومة المقبلة ستواصل نهج سابقتها القائم على تكثيف عمليات القصف التي تستهدف الوجود العسكري الإيراني.
تحليلات
مباشر
التحديثات الحية
صالح النعامي
10 ابريل 2019
عبد الباسط سيدا
كاتب وسياسي سوري، دكتوراه في الفلسفة، تابع دراساته في الآشوريات واللغات السامية في جامعة ابسالا- السويد، له عدد من المؤلفات، يعمل في البحث والتدريس.
بعد إخفاق محاولات الوصول إلى حل وطني سوري، تم تعريب القضية، ثم تدويلها، غير أن ما حصل هو عكس ما أراده السوريون. يناقش السياسي السوري المعارض، عبد الباسط سيدا، هنا، ومن وجهة نظر شخصية، إمكانية قيام عقد وطني سوري.
يتعدى النشاط النفطي في كردستان العراق ارتكاب المخالفات الدستورية نتيجة التصدير خارج إشراف السلطة في بغداد، أو المماطلة في دفع عائدات 250 برميلاً من النفط المصدّر، إذ وصل الأمر حد شراء الاحتلال الإسرائيلي نفط العراقيين، وبأسعار بخسة جداً
يتخوّف مسؤولون وأحزاب عراقية من توجه تحالفي "الفتح" و"سائرون" لتشريع المطالبة بانسحاب القوات الأجنبية، خصوصاً الأميركية، من العراق، وأن يؤدي هذا الأمر إلى تكرار خطأ الانسحاب الأميركي في 2011، والذي فتح الباب أمام اجتياح "داعش" للبلد.