أعلن برنامج حرية تعبير العمال والحركات الاجتماعية التابع للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان (منظمة مجتمع مدني مصرية)، اليوم الأربعاء، أن الانتحار هرباً من الظروف المعيشية كان أكثر الوسائل الاحتجاجية التي لجأ لها المصريون خلال فبراير/شباط 2019.
سجلت الاحتجاجات العمالية في الأردن عام 2018 تراجعاً عما كانت عليه سنة 2017 بنسبة قدّرها المرصد العمالي الأردني بـ11%، إذ تم تنفيذ 203 احتجاجات العام الماضي، نزولاً من 229 احتجاجاً في العام السابق.
ككل يوم سبت، ومنذ أكثر من ثلاثة أشهر، تتواصل تعبئة حركة السترات الصفراء، على الرغم من تواصل الحوار الوطني الكبير، ومن الإنهاك الذي تحس به قوى الأمن، والغضب الذي ينتاب كثيرًا من التجار بسبب خسائر كبيرة.
شهد المغرب اليوم الأربعاء، دعوة لإضراب عام في الوظيفة العمومية من قبل اتحادات عمالية، غير أن غياب التنسيق بين الاتحادات الكبرى، خفف من تأثيره على سير المرافق العمومية.
نجحت نقابة الكونفدرالية العامة للشغل (سي.جي.تي) في تعبئة 14 ألف متظاهر في باريس، حسب إحصاءات مستقلة، فيما أكدت الشرطة أن أعدادهم بلغت 18 ألفاً، و30 ألف حسب النقابة، إضافة لآلاف آخرين حضروا أكثر من 160 تجمعاً بعموم فرنسا.
عدّ الناشطون الفلسطينيون، الذي نظموا وشاركوا في احتجاجات على مدى أربعة أشهر، رافضين التعديلات على قانون الضمان الاجتماعي، إعلان إيقاف العمل به انتصاراً لهم وللعمال والشعب، آملين أن يكونوا قادرين على تنظيم أنفسهم وتحقيق المزيد
التزم الموظفون والعمال في القطاع الخاص الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، بدعوة الحراك العمالي الفلسطيني الموحد لإسقاط قانون الضمان الاجتماعي، من خلال الإضراب عن العمل تزامناً مع إعلان الحكومة بدء إنفاذ القانون الذي واكبته احتجاجات عمالية واسعة.
تتمسّك النقابات التونسية بإضراب المؤسسات الحكومية، المقرّر الخميس المقبل، ولا تكتفي بذلك بل تهدّد بخطوات تصعيدية للمطالبة بزيادة الأجور وتنفيذ إصلاحات اقتصادية، ما دفع بالرئيس الباجي قائد السبسي إلى الدعوة لعدم تنفيذ الإضراب لكن من دون جدوى.