قرأتُ، مراراً، عن التوحّد، مانشيتات صحافية من قبيل "تعلموا الصبر من أمهات أطفال التوحد"، أو "هؤلاء الآباء والأمهات لا نراهم بسهولة، لأنهم يكونون منطوين على آلامهم"، أو "آباء في حالة ذهول معظم الوقت".
تتجه مناطق وأحياء مدنية في جنوب العاصمة الليبية طرابلس، وأهمها، قصر بن غشير وخلة الفرجان ووادي الربيع، إلى وضعية المناطق "المنكوبة" بسبب العمليات الحربية الجارية بين قوات حكومة الوفاق، وقوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، بمختلف أنواع الأسلحة
انطلقت امتحانات نهاية العام الدراسي في مدارس ليبيا، بمعظمها، فيما لم يتمكّن تلاميذ كثر من الالتحاق بزملائهم وإجراء تلك الامتحانات على خلفية الأحداث الدائرة في مناطق عدّة من البلاد المأزومة
المصحات الخاصة الباهظة التكاليف، والمراكز الحكومية القليلة بالرغم من الترويج لآخر مركز افتتح هذا العام بالذات، ونظام الإيفاد إلى الخارج، كلّها لا تكفي لتلبية احتياجات أطفال التوحد في ليبيا على الصعد كافة
أعلن مسؤولون اتحاديون تسجيل 971 حالة إصابة بالحصبة في الولايات المتحدة في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2019، ما يتجاوز إجمالي الحالات المسجلة سنوياً منذ عام 1992 قبل أن تعلن الدولة القضاء على المرض.
تحتفل خمس دول من جنوب شرق آسيا هي تايلاند، وفيتنام، ولاوس، وميانمار، وكمبوديا، برأس السنة التقليدية، بحسب التقويم البوذي بوداعية مرحة للعام الماضي، من خلال مهرجانات مائية، تترافق مع طقوس دينية للسلام في العام الجديد.
يؤثر اضطراب طيف التوحد على واحد بالمائة من السكان في العالم، ويصيب الذكور أكثر بأربع مرات من الإناث، وهو مرض لا يسهل إيجاد العلاج المناسب الذي يخفف من أعراضه ويساعد المصابين به، إلا بتضافر جهود المختصين والأهل والمجتمع المحيط.
لم يترك الأردني محمد عقيل عيادة أسنان إلا طرق بابها، في سبيل تخليص طفله أحمد الذي يعاني من اضطراب طيف التوحد، من آلام أسنانه المتكررة دون اللجوء للتخدير الكامل والذي يضع أعباء مادية وصحية ونفسية على الأطفال وعائلاتهم