قررت الحكومة الفرنسية وضع حد للنقاش والتكهنات حول موعد إجراء الدور الثاني من الانتخابات البلدية، حيث حدد رئيس الوزراء إدوار فيليب، اليوم الجمعة، 28 يونيو/حزيران المقبل موعداً لها، وذلك رغم المخاوف التي تسود بسبب إمكانية انتقال عدوى فيروس كورونا.
اعلنت رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو الثلاثاء ان باريس ستفتتح في منتصف تشرين الاول/اكتوبر اول مركز استقبال موقت للاجئين بقدرة استيعاب اولية تبلغ 400 شخص فيما تشكل العاصمة الفرنسية محطة لعدد متزايد من المهاجرين.(فرانس برس)
في ظلّ أزمة فيروس كورونا، يبرز في فرنسا صمت اليسار وانكفاؤه عن توجيه الانتقادات للحكومة كما دأب على فعله في مختلف الظروف، ليخرق ذلك فقط حزب "فرنسا الأبية" الذي يشارك بشكل شبه يومي في النقاش السياسي حول الوباء.
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، منتصف مارس/آذار الماضي، وبعد انتهاء الجولة الأولى من الانتخابات البلدية التي أصر على إجرائها، رغم أزمة تفشي وباء كورونا، تأجيل الجولة الثانية بانتظار احتواء الوباء، لكن فعلياً لا يبدو أن المرشحين قد تخلوا عن
لن ينسى الفرنسيون، سريعاً، الصور التي التقطت في باريس، أمس الأحد، وملأت وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي، والتي تُظهر حدائق وضفاف أنهار مكتظةً بشباب باريسيين بدوا غير آبهين بتحذيرات الحكومة ودعواتها إلى التزام المنازل وتجنب التجمعات
تعود المنافسة بين اليمين واليسار التقليديين في انتخابات بلدية باريس، وسط ضعف تأييد سياسات حزب إيمانويل ماكرون، ما ترك مرشحته أنييس بوزان، في الخلف، في معركة تتصدرها أيضأ سيدتان، هما العمدة الحالية آن هيدالغو، ورشيدة داتي.
استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأحد، على جناح السرعة، سيدريك فيلاني، المرشح المنشق عن حزب "الجمهورية إلى الأمام" في باريس، لإقناعه بـ"التقارب" مع المرشح الرسمي بنجامان غريفو، من أجل هزيمة عمدة باريس الاشتراكية آن هيدالغو، ولكن من دون
أكدت الصين إصابة 1975 شخصاً بفيروس كورونا الجديد، بحلول 25 يناير/كانون الثاني، في الوقت الذي ارتفع فيه عدد الوفيات بسبب هذا الفيروس إلى 56. وظهر الفيروس في البداية في مدينة ووهان بإقليم هوبي بوسط الصين.
تأتي الذكرى الخامسة على الاعتداء الذي ضرب مقر صحيفة "شارلي إيبدو"، كئيبةً، وكأن الفرنسيين نسوا التظاهرة الضخمة التي نظمت في باريس بحضور قيادات سياسية عالمية؛ وكأنّ شعار "أنا شارلي"، قد انطفأ.
يبدو أن موت الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك، الخميس، أثّر على الحدث في فرنسا، إذ تحوّل حريق "روان" إلى موضوع ثانوي، متروك لرجال المطافئ، كما أن الرئيس إيمانويل ماكرون ألغى زيارة له في إطار "الحوار الوطني" حول التقاعد.